بسم الله الرحنن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه ياامام العالمين اريد ان استفسر عن بيان ولذكر الله اكبر لان في تفسيرات عديده لها
ونريد بيانها الحق
واللهم ربنا عجل لنا بالتمكين
وعليكم سلام ورحمة الله تعالي وبركاته قال تعالي
وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ (45)۞ وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ ۖ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَٰهُنَا وَإِلَٰهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (46) وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ ۚ فَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يُؤْمِنُونَ بِهِ ۖ وَمِنْ هَٰؤُلَاءِ مَن يُؤْمِنُ بِهِ ۚ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الْكَافِرُونَ صدق الله العظيم
قال النبي الله صلي عليه الله وسلم الدنيا ملعونة ملعون ما فيها الا دكر الله وما ولاه صدق عليه سلام
قال تعالي ولقد يسرنا القرأن لذكر فهل من مذكر صدق الله العظيم
فالذكر الأكبر ان تذكر الاء الله واياته ومواعطه وبصائره وتتلو ما علمته لمن لا يعلم وتذكر به فيسمي الذكر الأكبر
فَاذْكُرُوا آلَاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ صدق الله العظيم
فإدا اقام عبد يذكر الله ويٌذكِر فهو يذكٌر الله كثييرا قال تعالي ودكر عبدنا داود ودكر في كتاب ادريس أي حدث عنهم وذكر الله كما كان يفعل النبي صلي عليه الله وسلم دكرا كثييرا
فَالْمُلْقِيَاتِ ذِكْرًا. ويبقي قول فصل للامام الكريم
بسم الله الرحنن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه ياامام العالمين اريد ان استفسر عن بيان ولذكر الله اكبر لان في تفسيرات عديده لها
ونريد بيانها الحق
واللهم ربنا عجل لنا بالتمكين
رابط الاقتباس : https://nasser-alyamani.org../showthread.php?p=398217
—
انتهى الاقتباس من حسن مختار
المقصود بها يا حبيب الرحمن التكبير بالصلاة تدبر هذا الاقتباس يوضح لك
الإمام ناصر محمد اليماني
08 - 11 - 1430 هـ
27 - 10 - 2009 مـ
12:46 صباحاً
اقتباس المشاركة :
وهنا أوجه سؤالاً وأقول لك يا فضيلة الإمام هل تقول على الله بغير علم؟ كيف تقول الله أكبر عند الإحرام والله أكبر عند الركوع وفي جميع حركات الصلاة فما هو دليلك على قول الله أكبر؟ لماذا لا أقول الله عند الإحرام والله عند الركوع وفي جميع حركات الصلاة بدون أي إضافة؟ أو أقول الله أكبر عند الإحرام وسبحان الله عند الركوع وهكذا أغير في اللفظ . فما هو الدليل من القرآن على صفة الصلاة وكيفيتها؟ )
انتهى الاقتباس
ومن ثم أردّ عليك بالدليل القاطع المُقنع. قال الله تعالى: {وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَٰلِكَ سَبِيلًا ﴿110﴾ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّـهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ ۖ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا﴿111﴾} صدق الله العظيم [الإسراء].
وتصديقاً لقول الله تعالى: {اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاَةَ إِنَّ الصَّلاَةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ} صدق الله العظيم [العنكبوت:45].
ولم نفصّل بعد كيفية الصلاة، وسوف يكون التفصيل في صلاة الحضر يا مُشبب من مُحكم الكتاب، وأفتيكم بالقول الصواب وليس القول بالظنّ بل القول الفصل وما هو بالهزل، وإنا لصادقون. فكيف تفتي يا مُشبب أنّي أقول على الله ما لا أعلم من قبل أن تسأل عن التكبير فآتيك بالبرهان من مُحكم الذِّكر؟
ويا أخي الكريم، ما كان للحقّ أن يتّبع أهواءكم! فإن كنتَ أحد علماء الأمّة فأظهر اسمك الحقّ وصورتك وإنّي على إلجامك بالحقّ لقدير