بسم الله الرحمن الرحيم
ربّ إني ظلمت نفسي وأسلمت وجهي إليك فاهديني مع المهتدين واغفر لي ولوالدي واوزعني أن اشكر نعمتك علي بأن جعلتني مع القوم المهتدين ، ربّ أوزعني أن اشكر نعمتك عليّ بأن بعثتني بعصر إمام العالمين ،
خليفة الله و أمير المؤمنين
( الإمام ناصر مُحمد اليماني )والحمدالله والشكر لله بأن أبصرني ربّي الحق ومحق الباطل وأزال الغشاوة التي على بصيرتي فهل بعد قول الحق والنور الاّ الضلال !!! وما بعد الضلال إلاّ الخسران المبين .
وعليكم أفضل السلام والإكرام يا أمير العالمين ، وأشكر لكم تواضعكم بالردّ على سؤالي ف والله ليس بعد بيانك وقولك أيٌ قول سبحان من علّمك وجعلك رحمة للعالمين ، لتبصر قلوبا كانت على شفا حفرة من النار بإذن الله ، فلولا رحمت الله التي وهبها إلينا ببعثكم إلينا يا أكرم الصالحين لكنا مع الضاللّين والمشركين .
وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله والأنبياء جميعا وأن الإمام ناصر محمد اليماني خليفة الله على العالمين
وأشكر أختي وصديقتي ( وفاء الإسلام ) التي كان لها دور بهدايتي بعد الله لأبصر الحق
والحمد لله رب العالمين .
صدقت أخي الحبيب إي وربي ماكان في الحسبان ولا على الخاطر.
فسبحان الذي من به علينا ليزيد به الموقنين علماء والذين زلزلوا بظهور الامام في العزاء وسمعوا الكثير من التشكيك والطعن من الصادين عن الحق مستغلين فيه عدم حفظه لكتاب الله أو للأخطاء اللغوية تثبيتا وما كانت تلك إلا حجة عليهم أقوى لتركسهم فتنكس رؤسهم لو كان لديهم عقول أصلا إذ كيف علم هذا البيان وكيف صاغه بدقة متناهية عن الخطاء فأعجزهم بصياغته بيانا وافصحهم ببيانه لسانا ليعلموا يقنا ان من علمه هذا البيان هو حقا الرحمن كونه ماسبقه بهذا التأويل والتفصيل أنس ولاجان.