وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ورضوان نفسه
أبهرني هذا البيان الحقّ وعشنا مع مريم وزكريا عليهما السلام وكأننا نشاهد ذلك بأمّ أعيننا وفقهنا الآن ماستعصى علينا فهمه : إذ كيف يرى زكريا معجزات الله لدى مريم فيدعو الله أن يهبه ذريه ومن ثمّ يستغرب من إستجابة الله له.
أشهد أنّك صاحبُ عِلم الكتاب وفصلَ الخِطاب والقول الصّواب؛ يا خليفة الله على العالم بأسره الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.