بسم الله الرحمن الرحيم وعليكم السلام ورحمة الله وعظيم نعيم رضوانه يا امامنا الحكيم وعلى انصارك الى يوم الدين
اللهم اني اشهدك انني من الشاهدين على ان امامنا وقرة اعيننا قد بلغ الامانه وله اكثر من 11سنه وهو يبلغ ويدعو العباد الى ترك التعدديه في المذاهب والاحزاب والى الحكم بينهم من القران الحكيم من اياته المحكمات فيما اختلفوا فيه وانه يدعوا العباد الى عبادة رب العباد ليكون الاسلام والاستسلام لرب العالمين ليكون العباد امة واحدة تعبد رب واحد احد صمد ويكون الدين هو الاسلام ويخرجهم من الظلمات الى النور وان عدونا وعدوهم واحد وهو الشيطان الرجيم الكذاب, وانا لغالبوه ان شاء الله بقيادة الامام ناصر محمد وجنده ووزرائه المكرمين عليه وعليهم الصلاة والسلام وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
اقتباس من بيان الامام
ويا معشر البشر أجمعين كافرهم والمسلمين، فاسمعوا ما سوف يقول لكم المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني:
أقسم بالله الواحد القهار الذي يرسل السماء عليكم مدراراً ويجعل لكم جناتٍ ويجعل لكم أنهاراً الذي خلق الجانّ من نارٍ وخلق الإنسان من صلصالٍ كالفخار، لا أمان للأحزاب من شرّ بعضهم بعضاً إلا بالاستجابة لداعي الله عبد الله وخليفته الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني الذي بعثه الله رحمةً للعالمين.
ويا معشر الأحزاب في اليمن والشعب اليماني، فهل ترون لو انتصر أحزابٌ على أحزابٍ فإنه سوف يستقر الأمن وتحقن الدماء؟ وهيهات هيهات!! فوالله إنكم لتعلمون أنه سوف يستمرّ سفك الدماء ومطاردة الأحزاب المنتصرة للأحزاب المهزومة، فلو دخلوا جحر ضبّ لدخلوا ورائهم ليسفكوا دماءهم وليقضوا عليهم، وتستمر حرب شوارعٍ وفسادٍ أكبر على ما هم عليه وأطغى.....
ولا نزال نعلن التحدي بالحقّ بإذن الله الواحد القهار أنهم لن يجدوا حلاً آمناً لجميع الأطراف لكافة الأحزاب إلا بالاعتراف برحمة الله للعالمين الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني الذي تجهلون قدره ولا تحيطون بسره، واعلموا أن الله بالغٌ أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون، إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم قد بلغت اللهم فاشهد، وأُشهد الله وكفى بالله شهيداً أني لستُ في أحزابكم المذهبيّة والسياسيّة في شيء؛ بل معتصم بالله ربّ العالمين ومعرض عنكم أجمعين تنفيذاً لأمر الله لعبده في محكم كتابه القرآن العظيم:
{إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ۚ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (159)} صدق الله العظيم [الأنعام]، فكونوا على ذلك من الشاهدين.
Read more:
https://nasser-alyamani.org./showthread.php?t=26581