واااااسفاة على علماء وحكام هذا الزمان
الذين علمو بالدعوة فأعرضوا عنها
ومنهم من كانو يحرضون على الفتن
واليوم يخجلون أمام متابيعهم لما يحصل من قتل للأطفال والنساء بسبب فتاويهم وتأجيج الطائفية بالخطب الحماسية من قبل
فهاهم اليوم قالو لانملك لكم إلى الدعاء ولا زالو في غيهم بعد أن استهزو بدعوة الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني
ووالله اني أخاف عليهم من أن لايستطيعون الدعاء لأنفسهم من كوكب العذاب فتبهتهم بغتة وهم لايشعرون
أمامي وقرة عيني
أننا شاهدين أمام الله بالحق انك بلغت
ونجأر إلى الله الحق وندعوة بأن يفتح بيننا وبين القوم بالحق فوالله أن مايحدث من بلاء في المسلمين في كل مكان و في حلب بالذات للأطفال والنساء والشيوخ انه يدمي القلب ويشيب له الرأس
فأنا لله وانا اليه راجعون