الأخت الفاضلة شيرين ، لقد عفا الامام عمن لعنه ومن أتهمه بالكفر والضلال قربة إلي ألله عسي أن يهديهم الله أفلا يعفوا بقلبه الكبير، نصره الله ، عن هفوة من أنصارية تبتغي نصرة الحق . ورب ضارةٍ نافعة فلك الآن أن تسألينه العفو عما بدر منك وتطلبي منه الدعاء لك ليغفر لك الله لأنك أخطأت في حقه ولا يكون ذلك من الإشراك بالله .