L'Imam Al-Mahdi Nasser Muhammad Al-Yemeni (il Mahdi atteso)
18 - 02 - 1432 - (Anno dell'Egira)
24 -01 - 2011 - d.C.
06:25 a.m.
(secondo il calendario ufficiale e l'ora della Madre delle città (La Mecca)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ




L’Imam Mahdi non era schierato con alcuna fazione, bensì era un monoteista puro, musulmano, e non faceva parte dei politeisti..


In nome di Allah, il Misericordioso, il Compassionevole, la pace e la benedizione siano sul mio antenato Mohammad, il Messaggero di Allah, sulla sua pura famiglia, sui predecessori tra i sostenitori e su tutti i musulmani che, se avessero conosciuto la verità, l’avrebbero seguita fino al Giorno del Giudizio.
Allah l'Altissimo ha detto:
{قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّـهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَـٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّـهِ آلِهَةً أُخْرَىٰ قُل لَّا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـٰهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ ﴿١٩﴾ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمُ ۘ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٢٠﴾ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴿٢١﴾ وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ ﴿٢٢﴾ ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا وَاللَّـهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ ﴿٢٣﴾ انظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴿٢٤﴾ وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَّا يُؤْمِنُوا بِهَا حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَـٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴿٢٥﴾ وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴿٢٦﴾ وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٢٧﴾ بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُوا يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ﴿٢٨﴾ وَقَالُوا إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ ﴿٢٩﴾ وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَىٰ رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَـٰذَا بالحقّ قَالُوا بَلَىٰ وَرَبِّنَا قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ ﴿٣٠﴾ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّـهِ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا عَلَىٰ مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَىٰ ظُهُورِهِمْ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴿٣١﴾ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴿٣٢﴾ قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَـٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّـهِ يَجْحَدُونَ ﴿٣٣﴾}
Ha detto il vero Allah il Magnifico[il Sacro Corano, il capitolo: 6, surah: Al-An'am, i versetti: da 19 a 33].

Amati nel Signore, abbiamo ancora molto da rivelare dalla nostra conoscenza per confutare il falso. Stiamo ancora aspettando uno degli studiosi famosi della comunità per un dialogo con l'Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yamani su questo sito imparziale. Tuttavia, se dovessero ritardare, saremo costretti a pubblicare nuovi argomenti. Ciò che voglio dire è: amati nel Signore, cercatori della verità, non pensate che Allah abbia inviato l'Imam Mahdi come sostenitore di una qualsiasi fazione religiosa o per fondarne una nuova. Temi Allah, caro fratello, tu che desideri chiamare il gruppo dell'Imam Mahdi - la fazione yemenita - e cerchiamo rifugio in Allah dall'essere tra gli ignoranti.

Allah non ha inviato l'Imam Mahdi per aggiungere una nuova fazione alla vostra divisione, ma per riunirvi e unire tutta la comunità sul sentiero retto, affinché si realizzi la pace mondiale tra i popoli. Per questo motivo, ho proibito a tutti i miei sostenitori di creare un nuovo nome di fazione per l'Imam Mahdi e per coloro che lo seguono, poiché i nomi delle fazioni sono stati la causa della divisione dei musulmani e del loro indebolimento, come vediamo oggi. Noi non siamo né sciiti né sunniti, poiché sciiti e sunniti sono entrambi "sunniti" nel senso che non seguono il glorioso Corano, ma si basano sui racconti e sugli hadith in loro possesso, e ritengono sufficiente ciò, basandosi sulla loro interpretazione che solo Allah conosce il vero significato del Corano. Essi hanno seguito la Sunnah e hanno abbandonato il seguire il Corano, perciò si sono smarriti.

E allo stesso modo, non siamo neanche tra i "coranici", coloro che seguono il Corano e trascurano la Sunnah profetica esplicativa, e cerchiamo rifugio in Allah dall'essere tra gli ignoranti. Io sono l'Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yamani, e invito l'umanità a seguire il Libro di Allah, il glorioso Corano, e la Sunnah profetica autentica che non contraddice il chiaro Libro di Allah, il Corano. Non siamo né sunniti né coranici; piuttosto, invitiamo al Libro di Allah e alla vera Sunnah del Suo Messaggero, che non contraddice il chiaro Libro di Allah, il Corano. Chi vuole credere, creda, e chi vuole rifiutare, rifiuti. Ad Allah torneranno tutte le questioni.
E quando vi renderete conto che condivido con alcuni popoli alcune credenze, non pensate che l'Imam Nasser Mohammed Al-Yamani appartenga a quei gruppi. Non è degno di me, amati nel Signore, schierarmi con una fazione di coloro che hanno diviso la loro religione e sono diventati sette, ognuna felice di ciò che possiede. Mi rifugio in Allah dall'essere tra gli ignoranti, bensì sono un monoteista puro, musulmano, e non sono tra i politeisti.


E pace sugli inviati, e lode ad Allah , Signore dei mondi..
Vostro fratello, l'Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yamani.
____________



======== اقتباس =========

اقتباس المشاركة 36861 من موضوع سلسلة حوارات الإمام في منتديات أشراف أونلاين..

- 28 -
الإمام ناصر محمد اليماني
18 - 02 - 1432 هـ
24 - 01 - 2011 مـ
06:25 صباحاً
ــــــــــــــــــــ



ما كان الامام المهدي متحيّزاً إلى فئة بل حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين ..


بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جدّي محمد رسول الله وآله الأطهار والسابقين الأنصار وجميع المسلمين الذين لو تبين لهم الحقّ لاتبعوه إلى يوم الدين..

قال الله تعالى:
{قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّـهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَـٰذَا الْقُرْآنُ لِأُنذِرَكُم بِهِ وَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّـهِ آلِهَةً أُخْرَىٰ قُل لَّا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَ إِلَـٰهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ ﴿١٩﴾ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمُ ۘ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴿٢٠﴾ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّـهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴿٢١﴾ وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَ ﴿٢٢﴾ ثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ إِلَّا أَن قَالُوا وَاللَّـهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَ ﴿٢٣﴾ انظُرْ كَيْفَ كَذَبُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴿٢٤﴾ وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَّا يُؤْمِنُوا بِهَا حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَـٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴿٢٥﴾ وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴿٢٦﴾ وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَى النَّارِ فَقَالُوا يَا لَيْتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِآيَاتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٢٧﴾ بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُوا يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ﴿٢٨﴾ وَقَالُوا إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ ﴿٢٩﴾ وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ وُقِفُوا عَلَىٰ رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَـٰذَا بالحقّ قَالُوا بَلَىٰ وَرَبِّنَا قَالَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ ﴿٣٠﴾ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّـهِ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا عَلَىٰ مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَىٰ ظُهُورِهِمْ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴿٣١﴾ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴿٣٢﴾ قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَـٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّـهِ يَجْحَدُونَ ﴿٣٣﴾} صدق الله العظيم [الأنعام].

أحبتي في الله فلا يزال لدينا في جعبتنا من سلطان العلم الكثير فيما تمّ تنزيله لندحض به الباطل، ولا نزال منتظرين لأحد علماء الأمّة المشهورين لحوار الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني في هذا الموقع المحايد، ولكن إذا تأخروا سوف نضطر إلى تنزيل مواضيع جديدة، وما أريد قوله: أحبتي في الله الباحثين عن الحقّ فلا تظنوا الإمام المهديّ ابتعثه الله متعصِّباً إلى أي طائفة من طوائف الدين ولا لكي يؤسس له طائفةً جديدةً، فاتقِ الله أخي الكريم الذي يريد أن يُسمي زُمرة الإمام المهديّ - الطائفة اليمانية - ونعوذ بالله أن نكون من الجاهلين.

ولم يبتعث الله الإمام المهديّ ليزيدكم فرقةً جديدةً إلى فرقتكم؛ بل لكي يلمّ شملكم ويوحّد الأمّة جميعاً على الصراط المستقيم فيتحقق السلام العالميّ بين شعوب البشر، ولذلك أنهى كافة أنصاري أن يخترعوا للإمام المهديّ ومن اتبعه اسم طائفةٍ جديدةٍ كون التسمية للطوائف كانت سبب اختلاف المسلمين وتفرقهم حتى ضعفت شوكتهم وذهبت ريحهم كما هو حالهم اليوم، فنحن لسنا من الشيعة ولا من السنة كون الشيعة والسُّنة جميعهم سنة فهم لا يتبعون القرآن العظيم، وإنما يتبعون الروايات والأحاديث بين أيديهم وحسبهم ذلك حسب فتواهم أنّ القرآن لا يعلم بتأويله إلا الله، وأولئك اتبعوا السُّنة وتركوا اتباع القرآن فضلّوا. وكذلك لسنا من القرآنيين الذين يتبعون القرآن ويذرون سنة البيان النبويّة ونعوذُ بالله أن نكون من الجاهلين؛ بل أنا الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني أدعو العالمين إلى اتباع كتاب الله القرآن العظيم والسُّنة النبويّة الحقّ التي لا تخالف لمحكم كتاب الله القرآن العظيم فلسنا سنيين ولسنا قرآنيين؛ بل ندعو إلى كتاب الله وسُنة رسوله الحقّ التي لا تخالف لمحكم كتاب الله القرآن العظيم، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر وإلى الله ترجع الأمور، وحين يتبيّن لكم أني أصدق أقواماً في عقائدَ فلا تظنوا الإمام ناصر محمد اليماني منهم فما ينبغي له أحبتي في الله أن يتحيّز إلى طائفة من الذين فرّقوا دينهم وكانوا شيعاً وكل حزبٍ بما لديهم فرحون، وأعوذ بالله أن أكون من الجاهلين بل حنيفاً مسلماً وما أنا من المشركين.

وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين ..
أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني .
____________

اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..