معلومات عن المحبة لله العظيم
- السيرة:
- المحبة لله العظيم: 20 نوفمبر 12:09 مساءً
(بيعة مرسلة برسالة خاصة في الفايسبوك)
السلام عليكم ورحمنة وبركاته .... بسم الله الرحمن الرحيم .. الى امامنا وامام المسلمين اجمعين ..اشهد الله العلي العظيم انني قد امنت بك من اول ما وقعت عيني على منشور لك وصدقتك وشرح الله قلبي وبكيت بكائا شديد مما رايته من الحق المبين وكانت المفاجاة انني علمت بك مؤخرا ولي اسبوع كامل من يوم ما عرفت بوجودك بيننا ودعوتك للاحتكام الى كتاب الله وسنة رسوله وهي السنة النبوية سنة الانبياء والمرسلين .واقسم بالله العظيم انني اتخذت كتاب الله منهجي ومرجعيتي وهدايتي للحق ونبذت المذاهب كلها سنة وشيعة ولا اتبع اي مذهب و لا وحزب لانهم فرقوا دين الله ومنهم من احلوا سفك الدماء فكنت انبذهم جميعهم وتمسكت بحبل الله وعندما كنت امر ببعض الايات التي يصعب عليا فهمها ادعوا الله ان يفهمني اياها والحمدلله الذي جاء هذا اليوم الذي فهمت كل الايات ولا زلت ياامامنا اقراء في بياناتك وادعوا الله ان ينصرك نصرا عزيزا مؤزا واشهد الله انني من يوم ما عرفت بك وانا ابلغ عنك وادعوا الناس عنك وعن رسالتك لانك لا تنطق الا بكتاب الله وما تامر الا ان يلجاوا لكتاب الله ولا تفتري على الله الكذب انما تكذب من افترى على الله واياته واحاديث رسول الله ..فكن مطمئنا امامنا نحن جند الله وجنودك يا خليفة الله في الارض وما اسعدنا بوجودك بيننا ..اللهم اني قد امنت بخليفتك في الارض المهدي ناصر محمد اليماني...اللهم فاشهد ..اختكم والناصرة لدين الله ..المحبة لله العظيم
شكرا لك اخي الكريم اتمنى ان ابايع الامام وان اتواصل معه وان اكون من انصاره وانصار دعوته وهي دعوة الحق ودعوة الاحتكام الى كتاب الله ..ولكن كيف اوصل الى الامام وانا ليس لدي اميل انا لدي فقد تسجيل فيسبوك برقم جوال ولا افهم بالاميل... اذا كنت انت تقدر تتوصل الى الامام فبلغه عني فقط انني قد بايعته من اول ما قرات له منشور وسجدة لله شاكرة لما رايت من الحق فبلغ الامام عني انني انشر دعوته كل من حولي جهادا في سبيل الله ونصرة كتاب الله وسنة نبيه الحق فارجوا منك ان تعذرني فاني امراة متزوجة وزوجي لا يعجبه ان اتواصل مع اشخاص فبلغ عني المهدي بان لله جند ينصروك و لك مني كل الامتنان و يرضى الله عنك..
- البلد:
- جيبوتي
*سبحان الله وبحمده ولا حول ولا قوة إلا بالله والله اكبر ولا إله إلا الله وأستغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته*