عظم الله اجر امامنا ورحمة الله تتغشاه وانا لله وانا اليه راجعون
دَرَجات حَرارةِ المُنَاخ تَستَمِر في الارتِفاع بِسَبَب فَيْح جَهنَّم إضافَةً لِحرارةِ الشَّمس في مُحكَم القُرآن العَظيم ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 08 - محرم - 1445 هـ
موافق 26 - 07 - 2023 م الساعة 07:46 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
صَيْفُ سَقَرَ يَبدأُ في اجتياحِ شِتاءِ القُطبِ الشَّمالي كَما وعَدناكُم بالحقِّ لعَامِكم هذا (1445 هـ) ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - جمادى الآخرة - 1445 هـ
موافق 31 - 12 - 2023 م الساعة 07:44 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
غَزَّةُ المُعجِزَةُ مَقبَرَةُ مَن غَزَاهَا ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 02 - 11 - 2023 م الساعة 07:09 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى
لا يَزالُ يَومُ السَّبْتِ (السَّابعِ من أكتوبر) يَومَ نَحْسٍ مُستَمرٍّ عَلى شَيَاطِينِ البَشَرِ بإذن الله الوَاحدِ القَهَّار ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 13 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 28 - 10 - 2023 م الساعة 06:56 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
عظم الله اجر امامنا ورحمة الله تتغشاه وانا لله وانا اليه راجعون
لو تدبرتي اختي المكرمة في قول الله تعالى
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ)
[سورة يونس 57]
لوجدنا ان الموعظة اي بداية العذاب جأت قبل بيان الشفاء لما في الصدور لهذا انزل خليفة الرحمن بيان الفصل الذي به شفاء لداء كورونا كما يسمونة قد جاءتكم موعظة من ربكم هي عذاب بعوضة(ما) وشفاء لما في الصدور وهو البيان الحق الذي انزلة امامنا الحبيب في البيان الفصل الذي ذكر فية الدعاء ..
اتمنى ان يكون توضيحي واضحا ههههه
بسم الله نحيا النعيم الأعظم. صلوات ربي على امامي الكريم . و انا لله و انا إليه راجعون. عظم الله اجركم امامنا الحبيب في مصابكم، و رحمه ربنا العلي الكبير و متعه بنعيم رضوانه.
لا حول ولا قوة الا بالله - كنت غافلة عن مشاركتك يا اخي اسماعيل مفتاح معيقل والتي انذهلت وانا اقرئها للتو ولحد الان لم افهم ما الذي تصبو اليه بفضاضتك معي رغم اني لا اؤذيك ابدا - وعن اي مشاركة تتحدث يا اخي التي تتهمنى اني كتبت فيها دعاءا بكورونا على عائلتك -كيف لي ان افعل هذا ولاي سبب - ومن اين اعرف عائلتك حتى ادعو عليهم فانا في المغرب وانت في ليبيا - مسالة غريبة جدا لا اجد لها اي تفسير
المحسوس اهم واكبر من الملموس-نعيم قلبي ربي حبيبي
بخصوص الموعظة----فرق كبير بين قول قد جائتكم موعظة و سوف تاتيكم موعظة وهذا ما بينه امامنا الكريم لهذا احبتي في الله قلت ان كوفيد عشرين موجود الان بيننا والا ما كان الامام عليه السلام ليكلمنا عنه وهو لم يحدث بعد -فمثلا الامام نذير بخصوص كوكب العذاب سقر رغم انه لم ياتي بعد لكن بخصوص اعطاء تفاصيل اعراض مرض بعوضة الدم فهو تحدي من الامام للاطباء وللناس اجمعين لعلهم يرجعون للحق عندما يرون ان تحديه على حق ---وجمعتكم مباركة احباب الله
المحسوس اهم واكبر من الملموس-نعيم قلبي ربي حبيبي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورضوانه امامي الغالي واحبتي الانصار - لقد كنت اتفكر في الجريمة التي كان يخطط لها اخوة يوسف وفي العقاب الذي يستحقون في شريعة الله - فتوقفت عند الاية التي تقول (اقتلوا يوسف او اطرحوه ارضا يخل لكم وجه ابيكم وتكونوا من بعده قوما صالحين) فقلت في نفسي يا ترى من المتحدث هنا هل هو الشيطان الذي يمنيهم بان يكونوا صالحين بعد ارتكاب جريمة قتل تماما كما طمع ابانا ادم عليه السلام حتى عصى ادم ربه ----ام المتحدث في الاية احد الاخوة الاحدى عشر ولكن لماذا لم تاتي بصيغة قال قائل منهم وجائت فقط بصيغة مبهمة (اقتلوا) دون ان نعرف من المتكلم ---- وتابعت قراءة سورة يوسف الى الاية 100حيث يقول يوسف عليه السلام (وجاء بكم من البدو من بعد ان نزغ الشيطان بيني وبين اخوتي ان ربي لطيف لما يشاء انه هو العليم الحكيم) فقلت مع نفسي لقد علم رسول الله يوسف ان الشيطان هو سبب تصرف اخوته لهذا جاء حكمه عليهم بالعفو رغم ان الجريمة خطيرة ومبيتة وحتى الالقاء في البئر كان يمكن ان يودي بحياته -هذا شرع الله وهذا يوسف الحكيم المحسن يطبق شرع الله والله وامامه اعلم
المحسوس اهم واكبر من الملموس-نعيم قلبي ربي حبيبي
القائل في قول الله تعالى (ٱقۡتُلُوا۟ یُوسُفَ أَوِ ٱطۡرَحُوهُ أَرۡضࣰا یَخۡلُ لَكُمۡ وَجۡهُ أَبِیكُمۡ وَتَكُونُوا۟ مِنۢ بَعۡدِهِۦ قَوۡمࣰا صَـٰلِحِینَ)
[سورة يوسف 9] هي ام التسعه شر مكاناً..كون المتكلم كان في حوار مع العصبه وهم 10 وخاطبهم جميعهم بان يقتلوه لكي يكونوا اقرب لابيهم بعد التخلص من يوسف فقاطع الحديث احدهم وهو رقم 10 واقترح عليهم ان يجعلوه في البئر لكي ياخذه اخرين وان لا يقتلوه لو كانوا يريدو التخلص منه وهذا دليل ان يوسف كان وقتها صغير العمر لدرجة انه لن يستطيع ان يقول للناس الذين سيجدوه عن اسمه ولا من هو ولا ابيه ولا شيء كونه ما زال طفلا لا يفهم بضنهم وانه لن يتذكر ما حصل وسيكبر بمكان اخر وبالنسبه لرقم ١٠ الذي نصحهم بان يذهبوا به للبئر وم يكن له الجرئه كاخوته التسعه ..
كون التسعه شر مكانا لم يكن بقلبهم ذرة رحمه وخبثاء فلم يندموا ذره ولم يخافوا ذره ان يرتكبوا جريمتهم بل فوق هذا اتهموا يوسف بالسرقه عندما اصبح عزيز مصر كما بالقصه وقال الله تعالى
(فَبَدَأَ بِأَوۡعِیَتِهِمۡ قَبۡلَ وِعَاۤءِ أَخِیهِ ثُمَّ ٱسۡتَخۡرَجَهَا مِن وِعَاۤءِ أَخِیهِۚ كَذَ ٰلِكَ كِدۡنَا لِیُوسُفَۖ مَا كَانَ لِیَأۡخُذَ أَخَاهُ فِی دِینِ ٱلۡمَلِكِ إِلَّاۤ أَن یَشَاۤءَ ٱللَّهُۚ نَرۡفَعُ دَرَجَـٰتࣲ مَّن نَّشَاۤءُۗ وَفَوۡقَ كُلِّ ذِی عِلۡمٍ عَلِیمࣱ ۞ قَالُوۤا۟ إِن یَسۡرِقۡ فَقَدۡ سَرَقَ أَخࣱ لَّهُۥ مِن قَبۡلُۚ فَأَسَرَّهَا یُوسُفُ فِی نَفۡسِهِۦ وَلَمۡ یُبۡدِهَا لَهُمۡۚ قَالَ أَنتُمۡ شَرࣱّ مَّكَانࣰاۖ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا تَصِفُونَ قَالُوا۟ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلۡعَزِیزُ إِنَّ لَهُۥۤ أَبࣰا شَیۡخࣰا كَبِیرࣰا فَخُذۡ أَحَدَنَا مَكَانَهُۥۤۖ إِنَّا نَرَىٰكَ مِنَ ٱلۡمُحۡسِنِینَ)
[سورة يوسف 76 - 78]
من خلال القصه نعلم ان اولاده هم ١٢
يوسف واخيه من ام
و ١٠ اخرين من ام اخرى
٩ منهم شياطين بشر ليس بقلبهم ذره رحمه
و ١ متردد يخاف وليس جريء كالتسعه..
ولدينا امهم هي خارج العصبه كون العصبه هم اولادها وطبعا لم يكن اخو يوسف موجود بينهم فليس منطقي ان يقولوا ذلك الكلام امامه فيقولوا ان يوسف واخيه احب الى ابينا منا ونحن عصبه بل لم يكن موجود بينهم اخ يوسف الا ان كان رضيع او صغير لا يفقه شيء..
والدليل ان الذي قال يخلو لكم وجه ابيكم هو شخص خارج العصبه وكان موجود وقتها هو كقول يوسف علبه السلام لاخوته
(وَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمۡ قَالَ ٱئۡتُونِی بِأَخࣲ لَّكُم مِّنۡ أَبِیكُمۡۚ أَلَا تَرَوۡنَ أَنِّیۤ أُوفِی ٱلۡكَیۡلَ وَأَنَا۠ خَیۡرُ ٱلۡمُنزِلِینَ فَإِن لَّمۡ تَأۡتُونِی بِهِۦ فَلَا كَیۡلَ لَكُمۡ عِندِی وَلَا تَقۡرَبُونِ)
[سورة يوسف 59 - 60]
ولو بحثنا بالقران كله لوجدنا ان لفض ابيك او ابوك لا يات الا من شخص من غير المتكلم
كقول الله تعالى
(یَـٰۤأُخۡتَ هَـٰرُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ ٱمۡرَأَ سَوۡءࣲ وَمَا كَانَتۡ أُمُّكِ بَغِیࣰّا)
[سورة مريم 28]
وكان كلام اخوه يوسف ال 10 بالاجماع فيما بينهم وقال الله تعالى
(۞ لَّقَدۡ كَانَ فِی یُوسُفَ وَإِخۡوَتِهِۦۤ ءَایَـٰتࣱ لِّلسَّاۤىِٕلِینَ إِذۡ قَالُوا۟ لَیُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَىٰۤ أَبِینَا مِنَّا وَنَحۡنُ عُصۡبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِی ضَلَـٰلࣲ مُّبِینٍ)
[سورة يوسف 7 - 8]
ثم سنجد ان هناك شخص اخر خارجهم هو من قال لهم
(ٱقۡتُلُوا۟ یُوسُفَ أَوِ ٱطۡرَحُوهُ أَرۡضࣰا یَخۡلُ لَكُمۡ وَجۡهُ أَبِیكُمۡ وَتَكُونُوا۟ مِنۢ بَعۡدِهِۦ قَوۡمࣰا صَـٰلِحِینَ)
[سورة يوسف 9]
ثم تكلم واحد منهم من العشره وقال
(قَالَ قَاۤىِٕلࣱ مِّنۡهُمۡ لَا تَقۡتُلُوا۟ یُوسُفَ وَأَلۡقُوهُ فِی غَیَـٰبَتِ ٱلۡجُبِّ یَلۡتَقِطۡهُ بَعۡضُ ٱلسَّیَّارَةِ إِن كُنتُمۡ فَـٰعِلِینَ)
[سورة يوسف 10]
وهو الاخ العاشر لهم
وهكذا نكون علمنا ان المتكلم كان خارج عن العشره ولا يوجد غير شخص واحد في حوارهم وهي امهم..
اللهم اجعلني رحمة للعالمين وقربني اليك حتى اكون العبد الاحب والاقرب لك يا ارحم الراحمين
مكتبة نون
https://noonlib.com
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم اجعلني رحمة للعالمين وقربني اليك حتى اكون العبد الاحب والاقرب لك يا ارحم الراحمين
مكتبة نون
https://noonlib.com
أما بالنسبة لإخوة يوسف فلم نفتِ أنهم من أصحاب النار بل أفتيناكم بفتوى أخيهم يوسف فيهم حين شهدوا ضدّ أخيهم الأصغر وهو في بلدٍ غريب الديار، برغم أن الشعوب إذا كانوا مجموعة منهم في بلدٍ غريب ما تجدونهم يعضدوا بعضهم بعضاً فتكون لديهم أُخوة برغم أنّ ليس بينهم أي قرابةٍ غير أنهم ينتمون إلى دولةٍ ما، فما بالكم بالأخ؟ فكم كانت قلوبهم قاسيةً كالحجارة أو أشدّ قسوة! فكيف ترضى قلوبهم أن يلقوا بأخيهم الصغير في غيابت الجب فيتركوه وهو يبكي بكاءًا مريراً؛ بكاء المظلوم كونه لم يفعل بهم شيء قط؟ ولكن رغم ذلك تركوه في البئر في غيابت الجبّ! ولربّما يودّ أن يقاطعني أحد الممترين فيقول: "إنما ذلك الفعل المشين وهم لا يزالون صغاراً ولكن حين كبروا تطهَّرت قلوبهم وعقلوا حين بلغوا رشدهم". ومن ثم نرد عليه بالحقّ، ونقول قال الله تعالى: {وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴿٢٢﴾ وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّـهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴿٢٣﴾} صدق الله العظيم [يوسف]. فانظروا متى بلغ يوسف رشده منذ سنين من قبل أن يدخل السجن فما بالكم بإخوته الذين يكبروه في السن بعدد سنين بفارق كبير. ألم يكونوا قد بلغوا رشدهم؟ ولكن للأسف تجدونهم يشهدوا على أخيهم الصغير بالسرقة، ويقولون: {قَالُواْ إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ قَالَ أَنتُمْ شَرٌّ مَّكَاناً وَاللّهُ أَعْلَمْ بِمَا تَصِفُونَ} صدق الله العظيم [يوسف:77]. فانظروا للحسد والحقد الدفين فلا تجدونهم ندموا قط بما فعلوه بأخيهم يوسف! ولا تجدونهم ندموا قط على فعلهم وهم يشاهدون أباهم يبكي كلما ذكر يوسف فاضت عيناه بالدمع من الحزن على يوسف! وبرغم أنهم يشاهدون أباهم يتعذب على فراق يوسف لم يندموا قط على ما فعلوا! أولئك قومٌ قد نزع الله الرحمة من قلوبهم، فكيف يمكن أن تكون هذه القلوب قلوب أنبياء يوماً ما برغم أنّ الأنبياء ليسوا معصومين من الخطيئة ولكن وهل من يرتكب أي خطيئة تجدوا أنّ الله قد نزع من قلبه الرحمة يا قوم؟ إلا المجرمين الذين قلوبهم كالحجارة أو أشدّ قسوة أمثال إخوة يوسف؟ فكيف تكون هذه القلوب يوما ما قلوب أنبياء؟ ألا والله لو كانوا يأتون الفاحشة لما استبعدت أن يكونوا أنبياء يوماً ما كون الله غفورٌ رحيمٌ لمن تاب وأناب وبدل حسناً بعد سوء، ولكن المشكلة هي في قلوبهم فلم يطهِّرها الله من الحسد والحقد، ولذلك تجدونهم لا يزالون يحقدون على يوسف برغم ما صنعوا به ظلماً، ومن ثم يقولون بعد سنين كُثر: {قَالُواْ إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ قَالَ أَنتُمْ شَرٌّ مَّكَاناً وَاللّهُ أَعْلَمْ بِمَا تَصِفُونَ} صدق الله العظيم [يوسف:77]. وليس معنى ذلك أنّ الأنبياء معصومون من الخطيئة ولكن قلوبهم طاهرة من الكذب والحقد والحسد، ولكن إخوة يوسف عكس ذلك قلوبهم قاسية كالحجارة أو أشدّ قسوة، وكذلك مليئةٌ بالحقد والحسد والكذب والافتراء، فكيف تكون هذه قلوب أنبياء أفلا تتقون يا معشر العلماء الذين زعموا بنبوتهم؟ فاتقوا الله ولا تقولوا على الله ما لا تعلمون إني لكم ناصحُ أمين. وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.. أخوكم الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
السلام عليكم ورحمة الله ورضوانه
هذا رابط البيان الذي اقتبس منه اخي في الله الانصاري المكرم عمار حسن وهو البيان الخامس للاستفادة للباحثين
https://nasser-alyamani.org./showthread.php?p=51695
https://nasser-alyamani.org./showthread.php?t=4312