الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
01 - رمضان - 1442 هـ
13 - 04 - 2021 مـ
01:27 مساءً
(بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى)
____________
مجردُ تعليقٍ من الإمام المهدي على ما يحدث من تصديق البيان الذي كتبناه من قبل الحدث وكلّ ما كتبناه سوف يأتي بدقّةٍ متناهيةٍ عن الخطأ بإذن الله ولسوف تعلمون إنا لصادقون ..
https://vm.tiktok.com/ZMefFuhKn/
تسابقٌ في التسّلح بين كورونا وبرفسورات أطبّاء البشر، هم يصنعوا مضاداً والله يُمد جنوده بمضادٍ للمضادات واللقاحات، ذلك لكي يعلموا أنهم لفي حربٍ حقيقيةٍ خفيّةٍ ذاتِ استراتيجيّة وخطّة حربيةٍ ومكرٍ مالم يكونوا يحتسبون، والإمام المهدي ناصر محمد وأنصارُه جمهورٌ متفرجٌ لننظر من المنتصر.
ولا ولن يصيب الأنصار الحق، فلا يفتنوا ثقتَكم بالله المرجفون الذين يسعون لزعزعة ثقتكُم بالله، وهيهات هيهات فبما أنّهم جند الله جاءت لإخضاع العالمين لخليفة الله المهدي ناصر محمد اليماني؛ فبما أنهم من جنود جاءوا لنصرة خليفة الله وجنده فهم أحبابنا في الله، فصدّقوا بوعدِ الله في محكم كتابه، وقال الله تعالى:
{وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ رُسُلًا إِلَىٰ قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَانتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا ۖ وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ ﴿٤٧﴾} صدق الله العظيم [الروم].
ولا ولن يهاجموا أنصارُ الله (كورونا) أنصارَ الله الحق، وما أمرهم الله بهذا، إلا من شاء أن يؤدّبه اللهُ تأديباً خفيفاً ليُطهّر قلبه من الشّك، وأنصار الإمام المهدي ناصر محمد اليماني وأقصد قوماً يُحبّهم الله ويحبّونه محصّنين بأمر من الله، فصدقوا وعد الله في محكم كتابه القرآن العظيم في قول الله تعالى:
{فَهَلْ يَنتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِهِمْ ۚ قُلْ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ ﴿١٠٢﴾ ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا ۚ كَذَٰلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنجِ الْمُؤْمِنِينَ ﴿١٠٣﴾ قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي شَكٍّ مِّن دِينِي فَلَا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّـهِ وَلَـٰكِنْ أَعْبُدُ اللَّـهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ ۖ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴿١٠٤﴾ وَأَنْ أَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴿١٠٥﴾ وَلَا تَدْعُ مِن دُونِ اللَّـهِ مَا لَا يَنفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ ۖ فَإِن فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِّنَ الظَّالِمِينَ ﴿١٠٦﴾} صدق الله العظيم [يونس].
والمدد الأشدّ في القريب العاجل بكلمات الله! فلكم نصحنا لكم ولكنّ لا تحبّون النّاصحين، بل تأخذكم العزّة بالإثم عن الاعتراف بالحق كما أخذتكم العزّة بالإثم عن الاعتراف بآية خليفة الله في الشمس والقمر، فاستكبر المجرمون، أن يعترفون أن الشمس حقاً أدركت القمر فولد الهلال من قبل الكسوف والاقتران واجتمعت به الشمس وقد هو هلالاً فأبيتم الاعتراف بخليفة الله فيكم وكأنه لم يكن شيئاً مذكوراً؟َ! فسوف نرى من يدعوا ثبوراً ويصلى سعيراً، ولا ولن يجد له من جندي الله فيروس (بعوضة ما لا تحيطون بها علماً) فلا ولن يجدوا من ينصرهم من جنود الله الصغرى ولا ولن يجدوا لهم من دون الله وليًّا ولا نصيراً، أم أنكم اكتشفتم منشأها وسبق التحدي بالحق في أوّل بيان؟ أم أنكم حققتم مضاداً ولقاحاً لها فدحرتم جنود الله الصغرى؟
والقادم الأعظم المُسَوّم في القريب العاجل! فاعلموا علم اليقين أنكم في حرب مع الله الذي تحداكم بأصغر جنوده ليجعل قنابلكم الذّريّة وصواريخكم النّوويّة مجرد أضحوكة، فلا تنال منه طائرات الشّبح! كما وصفه بعض الشيء من الحق أحد المُعلقين على حرب كورونا في (قناة الجزيرة) فأضحكني تعليقه، بعضُ تعليقه من الحق على الواقع الحقيقي كما يلي:
https://m.youtube.com/watch?v=Rom6yw8gAwY
وسلام.
بل القادم أدهى وأمر يولي منه أطبّاء البشر الدّبر ولا يعقبون! فذلك جزاء كلّ ملحدٍ متكبرٍ جبّار؛ فأذل الله كبرياءكم وأذهب غروركم، ولسوف ننظر من المنتصر جنود الله الصُغرى بقيادة الله الواحد القهّار أم الذين يستغيثون الكفار من المسلمين برغم أنهم لا يستطيعون نصر أنفسهم؟! فانتظروا إني معكم من المنتظرين. لمن العزة فهل لله أم لأحد سواه؟ ولسوف تعلمون إنا لصادقون، فلكم نصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين.
وسلام على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين ..
خليفة الله وعبده الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
https://m.youtube.com/watch?v=WV_Qbv0YnIQ