وعليكم السلام ورحمة الله ونعيم رضوانه
سمعا" وطاعة إمامنا الحبيب في حب الحبيب الأعظم الله أرحم ألراحمين
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد
ربنا افرغ علينا صبرا"وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
سبحان من علمك وسبحان من سيظهرك على العالمين عما قريب يا خليفة الله بقدر مقدور في الكتاب المسطور فمبعثك في هذه الأمة الأخطر شرآ لتنذر العالمين منذ 18 عامآ هو رحمة للعالمين وليقضي الله بك أمرآ كان مفعولآ ويتم الله بك نوره ويأبى الله إلا أن يتم نوره بالنبأ العظيم فلكم أحبك في الله يا خليفة الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ونعيم نور رضوان وجهه الأكبر العظيم في ذات نفسه وحبه وقربه ياإمامي الغالي ، وأشهد الله العظيم رب العرش العظيم من يحيي العظام وهي رميم ، أنك بلغت رسالة ربي على مدار مدة الدعوة 18 سنة متواصلة من العمل الدؤوب دون كلل ولا ملل ، نشعر بك والله وكذالك نحن لكم أثقلنا عليك بطرح أسئلتنا وقد اكتسبنا بإجاباتك علمًا وحكمة وفضلاً من نور الهدى فخرجنا من الجهل والضلال والعقائد الباطلة ، واستقمنا على ذكر فتوى الله سنته الثابتة في القرآن الكريم المحفوظ من التحريف ، والنافذة في جميع خلقه وعباده ، ويعود الفضل كله لك ، جزاكم الله عنا كل خير نعيمًا من رضوانه الأكبر في ذات نفسه ، آمين
وإن شاء الله يحدث الله للناس أمرًا فينتبه الضالين فيستيقظون من غفلتهم فيهديهم الله برحمة منه كما هدانا لينقذوا أنفسهم من عذاب الله وغضبه وحربه الكورنية والمناخية ، والله على كل شيء قدير.
صبراً ياإمامي صبراً قد هاااانت ، ولم يتبقى إلا القليل ، وعسى ربي أن يهديهم ولا يعذبهم وأنت فينا وفيهم فتحقق نعيم رضوان الله الأكبر ويثلج صدرك ويحقق آمالك وأمنياتك والله معك وناصرك ، ونصر من الله قريب .
اللهم أنت الحق فأحق الحق وأنت به عليم اهدي عبادك المسلمين الضالين أجمعين لدعوة خليفتك الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني بمعجزة (( البيان القرآني العظيم الملجم ))، واخرجهم من الجهل والضلال والعقائد الباطلة بدعة الضلالة كما هديتنا قبل مجيء عذابك الأليم بجاه وحق رحمتك الواسعة وعظيم نعيم رضاك ياأرحم الراحمين ، واستخدمنا لنعيم رضاك وأبداً لاتستبدلنا . آمين .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه في نفسه.ياخليفة الله على ملكوته
جزاك الله خير الجزاء وأنعم الله عليكم وعلينا بنعيم.رضوانه في نفسه.أللهم أفرغ علينا صبرا وثبتنا على الوفاء بما عهدنك عليه. السمع والطاعة لخليفة الله.
أن الله بالغُ أمره وان الله متم نوره
ان الله بالغ أمرِه وان الله متم نوره
وهيهات هيهات هيهات ورب الأرض والسماوات. بأن نرضا حتى ترضى ومنك التثبيت. ياحبيبي ياالله عجلنا بتحقيق هدفنا وغايتنا ووعدك الحق وأنت أرحم الراحمين.
اللهم إنّي عبدك أُشْهِدك أني يئِست من أن يهتدي عبادك بمُعجزات الآيات من عندك مهما كانت ومهما بلغت، فلن يهتدوا إلى الحقّ حسب زعم الأولين والآخرين أن لو تؤيد بآياتك لآمن كلهم أجمعين، ولكنّي أشهد شهادة الحقّ اليقين أنّهم لن يؤمنوا بالحقّ من ربّهم حتى تهدي قلوبهم، اللهم فاكتبني من اليائسين أنّ الهُدى لن يكون بإرسال مُعجزات الآيات إلى النّاس، اللهم واكتبني من الشاهدين أنّ قلوب عبادك بيدك وأن لو تشاء لهديت النّاس أجمعين فتجعلهم بقدرتك ربّي على صراط مستقيم، اللهم إنّك قُلت وقولك الحقّ المُبين: {كَذَلِكَ أَرْسَلْنَاكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهَا أُمَمٌ لِّتَتْلُوَ عَلَيْهِمُ الَّذِيَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمَـنِ قُلْ هُوَ رَبِّي لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ مَتَابِ (30) وَلَوْ أنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأرض أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِّلّهِ الأَمْرُ جَمِيعاً أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُواْ أنْ لَّوْ يَشَاءُ اللّهُ لَهَدَى النّاس جَمِيعاً وَلاَ يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُواْ تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُواْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّهِ إنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ الْمِيعَادَ (31)} صدق الله العظيم [الرعد].
اللهم عبدك يدعوك بحقّ لا إله إلا أنت وبحقّ عظيم نعيم رضوان نفسك وبحقّ رحمتك التي كتبت على نفسك أن لا تُعذب عبادك الذين ضلّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صُنعاً بسبب كُفرهم بدعوة عبدك المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني ولا تصيبهم بقارعة فيهم ولا قريباً من ديارهم فتُعذبهم لأني آمنت أنك حقاً أرحم الراحمين فوجدتك أرحم بعبادك من عبدك ووعدك الحقّ وأنت أرحم الراحمين، اللهم إني آمنت أن قلوب عبادك بيدك وحدك لا شريك لك وأن لو تشاء لهديت النّاس جميعاً إلى صراطك المُستقيم. تصديقاً لقولك الحقّ في مُحكم كتابك: {وَلَوْ أنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الأرض أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِّلّهِ الأَمْرُ جَمِيعاً أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُواْ أنْ لَّوْ يَشَاءُ اللّهُ لَهَدَى النّاس جَمِيعاً} صدق الله العظيم [الرعد:31].
اللهم فاكتب شهادة عبدك عندك أنّ الهدى بيدك وليس كما يزعم عبادك أنّ الهدى بأيديهم وأنّه لا ينقصهم إلا أنْ تؤيّد رسلك بآياتٍ من عندك ثم يصدقون، وإنهم لكاذبون. فو الله الذي لا إله غيره لا يهتدون إذاً أبداً لأنّهم مخيّرون فقط وليس لهم من التسيير شيء بل الأمر لله من قبل ومن بعد ولكنهم لا يعلمون. اللهم لا تجعلني من الجاهلين.
اللهم إنّ عبدك لم يطلب منك أن تؤيّده بآية العذاب حتى يصدّقوا لأنّهم وإن صدقوا فقليلاً ثم يعودوا فتنتقم منهم شرّ انتقام، اللهم إنّ عبدك يتوسّل إليك أن تهديهم بحولك وقوتك وقدرتك دون أن تهلكهم يا من هو الله الرحمن الرحيم، فاكتب شهادة عبدك عندك أنّك ربي أرحم بعبادك من عبدك ووعدك الحقّ وأنت أرحم الراحمين، وأشهدُ أنّه لا يوجد في عبادك من هو أرحم منك بعبادك ووعدك الحقّ وأنت أرحم الراحمين، اللهم فاهدِ النّاس أجمعين إلى صراطك المُستقيم اللهم واجعلهم أمّةً واحدةً على صراطٍ مستقيم، وإن لم تفعل فلماذا خلقتني يا إلهي؟ وأعلمُ بجوابك على عبدك وعبادك أجمعين: {وَمَا خَلَقْتُ الجنّ وَالإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ} صدق الله العظيم [الذاريات:56]
اللهم اجب دعائنا ياسميع يامجيب اجب دعائنا.
وسلامٌ على المُرسلين و الحمد لله رب العالمين