سلام الله عليك امامي الكريم يامن اختاره الله
ياحبيبي في حب ربي
وعلى جميع الاخوه الانصار
عندي استفسار وليس اني ياامامي الكريم اشكك في بيانك وانما اريد التوضيح
الصلاه فرضها الله علينا حين بعث سيدنا محمد صلوات الله عليه ليله الاسراء والمعراج
فهل كانت مفرضوه الصلاه في زمان نبي الله زكري... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://nasser-alyamani.org../showthread.php?p=416428
—
انتهى الاقتباس من وليد احمد الامير
مما تعلمته من امامي عليه الصلاة والسلام
منذ سيدنا آدم إلى اخر خلفاء الله سيدي المهدي ناصر محمد اليماني خليفة الله على العالم بأسره يدعون الناس إلى الإسلام والصلاة واحدة ومكان الصلاة واحد وهو المسجد هذه بعض الاقتباسات توضح ذلك
الإمام المهدي ناصر محمد اليمانيّ
03 - جمادي الآخرة - 1427 هـ
29 - 06 - 2006 مـ
اقتباس المشاركة :
ثم ردّوا علمهم لخالقهم فقالوا: {ابْنُوا عَلَيْهِم بُنْيَاناً ربّهم أعلم بِهِمْ} صدق الله العظيم [21:الكهف].
فمن أين جئتم بعلمهم وأخبارهم فنحن نَجِد القوم الذين عثروا عليهم لم يحِطهم الله بشأنهم شيئًا غير أنّ أهل العلم رَأَوْا بأنّه لا بُدّ أنّ لهم شأنًا في الكتاب إلى أجلٍ مسمّى وأنّ الله لم يبقِهم عبثًا فقرّروا أنْ يبنوا عليهم مسجدًا وذلك حتى يأتي بيان شأنهم المُقَدَّر في الكتاب.
وأمّا بالنسبة لنبيّ الله زكريا ففي مساء يوم الدّعاء؛ مساءَ ذلك اليوم طلبَ مِن زوجته الرَّفثَ فقال لها: "ليَهبَ لنا الله مِن لدُنه وليًّا"، فتبسّمت ضاحكةً فقالت: "لا يأسَ مِن رَوْحِ الله"، فلبَّت الطّلب - زوجة نبيّ الله زكريا - فكتبَ الله لهما يحيى، ومرّت ثلاثة شهورٍ وفي ذات يومٍ وهو قائمٌ يُصَلّي في المِحراب فبعدَ أن أنهى صلاته بدعاء القنوت لصلاة الفجر؛ فإذا بالملائكة يدخلون عليه المِحرابَ فتمثَّل جبريل رجلًا سويًّا، ثم أكمل صلاته - الفَجْر
المحراب جزء من المسجد سواء يكون مصلى للنساء مثل محراب ستي مريم عليها الصلاة والسلام باءذن الله تعود القدس عن قريب ونعود اي محرابها أو مكان الامام يكون على شكل قوس ومتجه نحو القبلة
الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
30 - ذو القعدة - 1443 هـ
29 - 06 - 2022 مـ
08:24 صباحًا
اقتباس المشاركة :
ولكني لا أجد أنّ نبيّ الله زكريا سألها في كل مرةٍ حين يَجلِب لها طعامًا فيجدُ عندها رزقًا - أنواعًا مِن الأطعمة - رغم أنّه كان يُلاحظ ذلك كلما دخل عليها المحراب يجلبُ لها الطعام، فكان يظنّ أنّ أحدَ أعمامها جلب إليها ذلك الطعام قبل مجيئه، فعلِمت مريم أنّ عمها كان يظنّ ذلك - أنّ مِن أعمامها مَن يجلب لها طعامًا - ولذلك تراه لم يسألها مَن جلَبَ لها طعامًا كونه لم يستغرب منه شيئًا، كون ذلك الطعام موجودًا في السّوق، ولذلك لم يسألها رغم أنّه يجد لديها طعامًا كلما دخل زكريا عليها المحراب، فعلِمت مريم أنّ سبب عدم سؤال عمّها كونه يظنّ أنّ ذلك الطعام أحضره لها أحدُ أعمامها؛ برغم أنّه ليس مِن عند أحدٍ مِن أعمامها.