متى نصر الله

[عمار بشير بنرزوقة]

اللهم يا ارحم الراحمين يا عليم بما في الصدور ، اللهم عجل بنصرك للمستضعفين من عبادك و المضلومين ، اللهم عجل بالتمكين لخليفتك ناصر محمد اليماني ، اللهم لا تحملني ما لا طاقة لي به ، اللهم إني عبدك أسئلك بحق لا إلاه إلا انت ، و بحق عظيم نعيم رضوانك في نفسك ان ترحمني برحمتك يا حبيبي يا الله ، اللهم فرج كربي و همي ، اللهم عجل لي برحمتك كيف ما تشاء يا رحمان يا حبييي يا الله، يا رب

[خالد أبا الوليد]

اللهم امين يارب العالمين وفرج عننا أجمعين بحق رحمتك يا أرحم الراحمين بعبادك
انك قريب سميع مجيب للدعوات

[يامن خضور أبو أسعد]

اللهم آمين و وعدك الحق و أنت أرحم الراحمين ..
صبرا صبرا يا حبيب أخوك فإني أشعر بك و بما تمر به فنحن عايشناه بدرجاته و لا ندري ما ينتظرنا بعد ..
فإما يأتي فرج الله سريعا و إما قد يطول بأيامنا فلله الأمر من قبل و من بعد ..
و العلم عند الله العلي العظيم ..
و ما قولة رسول الله لإمامنا الحبيب عليهما الصلاة والسلام في الرؤية الحق أنه لن يصبر معك إلا عبيد النعيم الأعظم بقولة سهلة بل هو قول ثقيل لأني أجد به أحداثا عظيمة ستمر علينا يبلو الله بها أخبارنا و يعلم المجاهدين منا و الصابرين
قال الله تعالى {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّىٰ نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ} صدق الله العظيم [محمد : 31]
و صراحة أشفق على نفسي منها و أسأل الله لي و لكم و لجميع أخوتي الأنصار التثبيت و إن يمدنا بروح منه سبحانه سميع مجيب و هو أرحم الراحمين .
اللهم عجل بفرجك و لا تحملنا مالا طاقة لنا به و تب علينا و ثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين .

[حبيبة الله]

أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم ۖ مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ ۗ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (214) صدق الله العظيم .

[وفاء الإسلام]

ولن يصبرَ مع الإمام
( ناصر محمد اليماني ) إلاّ عبيد النعيم الأعظم ؛ كونهم عرفوا في أنفسهم سبب وحقيقة وهدف خَلقهم لِقول الله تعالى :
{ وَ ما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَ الْإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ }صدق الله العظيم…
سورة الذاريات، آية 56، صفحة 523

إقتباس من بيان الإمام
( ناصر محمد اليماني )

وفجأةً ..

تفاجأوا بعبدٍ يأذن الله له أن يخاطب ربّه فإذا هو يزيدهم همّاً بغم فيرفع عليهم قضية عند ربّهم أنّهم حالوا بينه وبين تحقيق النعيم الأعظم ويرفض خلافة ربّه على الملكوت، ويرفض دخول جنة ربّه ويحاجّ ربّه أن يُحقِّق له النعيم الأعظم من نعيم جنته. فإذا بالله يقول:

عبدي ألم أجعلك خليفة ربّك الشامل من قبل على ملكوت الدُنيا؟ وها أنا أجعلك خليفة ربّك على ملكوت الآخرة؟

فإذا هو يقول:

أعوذُ بك ربي أن أرضى بذلك حتى تُحقّق لي النعيم الأعظم من ذلك كُلّه

. فينظر أصحاب اليمين وأصحاب الشمال والمقربون إلى هذا الرجل ومن حشرهم الله في زمرته فإذا هم يرون زمرته يضحكون بالتبسّم من دهشة عباد الله الصالحين لأنّهم يعلمون بحقيقة اسم الله الأعظم وهم لا يزالون في الدُنيا؛ بل حقيقة اسم الله الأعظم هي الآية التي جعلها الله في قلوبهم حتى أيقنوا بحقيقة هذا العبد.

ومن ثم يتحقق النعيم الأعظم ..

وهذا عنوان البيان :

هذا البيان منقول من ردّ الإمام ناصر محمد اليماني على المحاور أبو حمزة بتاريخ:
02 - 08 - 1431 هـ
14 - 07 - 2010 مـ
ـــــــــــــــــــــ


بيان البشرى الكبرى للنّعيم الأعظم ومفاجأة الشفاعة ..

إنتهى الإقتباس…
***

وثبتنا الله وإياكم على صراط الحق والهدى ونووورالفرقان…

[ابوضاري]

اللهم آمين يا رب العالمين

[عمار العراقي]

النصر قريب باذن الله
صبرا واصبرو وانتم الاعلون