حسب تغريداته السابقه يتوضح لي جيدا
بانه فقد الثقه بمن حوله وحتى بما يحمله علماء الدين من عقائد ويتوضح لي ايضاً بان احداث غزه كشفت له نفاقاً عظيماً جعلت كل امور الدين التي يتزعمها العلماء فارغه تماماً ولها مجالاً للتهرب من الواقع المرير والاليم وهذا ما لم يتقبله عقله
في النهايه الرجل اصبح باحثاً عن الحق كونه يحب في عمله ان يوضح النقاط المنطقيه التي يضع ضيوفه في حرج منها بالحق وهذا الشي قد غرس في نفسه مع مرور الوقت والان اصبح يراى ذالك الشي مباشره وامام العالم الصامت ومنه للاسف العالم العربي الاسلامي...! يرى رده فعل جعلته يشمئز منهم في واجهه حياته بشكل عام ومؤلم ولا مفر منه الا بالمواجهه والبحث
رفقاً به فلا تحكموا عليه بالساخر ولو رئيتم منه تعليقاً (كالساخر) فهي مرحله صعبه نوعاً ما بسبب عدم وجود اليقين