رحمة الله تغشى رئيس المجلس السياسي لحركة حماس الشهيد الحي اسماعيل هنية.
والنصر بإذن ربي لجنوده المقاتلين في غزّة المكرمة أنصار دين الله الحق الذين يذودون عن انفسهم وعن ديارهم ومقدساتهم ومقدسات المسلمين من آلة القتل والدمار الصهيونية المهزومة عليهم لعنة الله من اكبرهم الى اصغرهم ومن اولهم الى اخرهم من النتن ياهو الى اصغر الجنود المجرمين اجمعين وعلى كل من آزرهم وايدهم ودعمهم سرّاً وجهراً ملعونين اينما تقفوا وفي كل زمان ومكان ولهم الخزي والهوان.
"و نصرًٌ من الله قريب كما يحب ويرضى انه سميع مجيب"
عظم الله اجركم ياخليفة الله واجر الامة الاسلامية جميعًا .لاإله إلا الله وحده لاشريك له ونحن له عابدون كتب على نفسه الرحمه وكتب الغلبه والعزة له ولكافه جنده والخزي والخسران والعذاب الاليم لمن والاء اعداءه والكارهين لنعيم رضوانه
*سبحان الله وبحمده ولا حول ولا قوة إلا بالله والله اكبر ولا إله إلا الله وأستغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته*
فلا نامَت أعينُ الجُبناء؛ كُلّ خائنٍ مِن قادات الأُمَّة العربيَّة والإسلاميَّة، فسوف يموتون بغيظهم أجمعين ويُخزيهم الله بالخِزي العَظيم؛ الذين باعوا دينهم وأُمَّتهم واتَّخذوا الشياطين أولياء من دونِ المؤمنين، بل وتكَفَّلوا بتعويض خسارةِ اقتصاد إسرائيل وتَكفَّلوا بمَؤونة الحرب ماليًّا بِشرط أن يقضيَ أعداءُ الله من بني إسرائيل على جنودِ الله حماس، وهيهاتَ هيهاتَ؛ ورَبّ الأرض والسماوات إنَّ حماس في أرض فلسطين لَهُم الغالِبون حتى ولو اتَّفَق على القضاءِ عليهم كافَّةُ شياطين العَرَب وأولياء الطَّاغوت من الأعاجم لَمَا استطاعوا، ولو اجتمعوا لَهُم لَمَا استطاعوا، فكيف يهزمون جنودًا لِرَبّ العالَمين (الله معهم)؟ نِعْم المَولى ونِعم النَّصير. ... تم الاختصار
رابط كامل البيان : https://nasser-alyamani.org../showthread.php?p=455545
—
انتهى الاقتباس من الإمام ناصر محمد اليماني
فلترقبوا الموت الزوؤام يا عبدة الطاغوت بني صهيون وأولياءهم أجمعون.
فلكم تعشقك كوكب النار سقر جلودكم ونواصيكم والاقدام..
فبكم سيملئ الله كوكب الموت ..
فيا كوكب الموت البعيد اقترب ..وزرنا بليل قبيل الآذان وصبح بليل الظالمين العسر..
وشر بكفر الخائنين كل مكان وبكل زمان.. واجعل قلوبهم الواجفة وتلك الابصار الخاشعة تمتلئ بالخوف والقلق والرعب
المخيف..فتمتلئ خشوعا من الذل..
وقيحا من المقت ودما من الغبن ..
وسل سيفك يا حبيب المنافقين..
ومأوى الطاغين القانطين من رحمة أرحم الراحمين.
إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب