رحمة الله على الشهداء الذين تمنوا الشهادة بصدق وإخلاص لربهم فرزقهم الله بها وهم فرحون وعند ربهم أحياء يرزقون...
وما بقي من قيادات الجماعات المذهبية السياسية في اليمن او في فلسطين هم طلاب سلطة وزعامة بأسم الدين، مثل من حكمهم او يحكمهم اليوم، قبلتهم الاعلام الكاذب ومرجعيتهم الامم المفرقة التي يسمونها متحدة، يدعونها ويستغيثون بها كل يوم وليلة لعلها ترحمهم او تعترف بهم او ترضى عنهم وتقربهم اليها .!!!
لم يبقى من قيادات هذه الجماعات المذهبية الا غثاء يسمع ويطيع للإعلام الدجالي الذي يلعب به ويقوده الى الهاوية كل يوم.
نسأل الله النجاة لمن يريد دين الله الحق بصدق ويحب قرانه وبيانه وخليفته في الارض،
ومن كرهه وابتغى العزة في غيره أذله الله، وهاهم أذلاء صغار ومهزومين ٢٠ سنة منذ بعثة هذا الإمام القائم الخاتم وخليفة الله في الارض.