السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أخي الفاضل هذا السؤال ورابط صفحته :
يا دكتور أحمد عمرو، فلنفرض أن الله راضٍ عليك الآن في هذه الساعة التي تتدبر فيها البيان كونك من المتقين ومن الذين يذودون عن حياض الدين ويسعون إلى هدى المسلمين وفجأة كفر الدكتور أحمد عمرو بالإيمان بالرحمن وبرسله وبالقرآن ودخلت في حزب الملحدين بالربّ في عالم الإنس والجانّ بعد أن كان الله راضيّاً عليك فهل يا ترى سوف يستمر رضوان الرحمن عليك يا دكتور من بعد الكفر بالله والانضمام إلى طائفة الملحدين بالربّ؟ وحفظك من ذلك وإنّما أضرب مثلاً ونرجو الجواب من حبيبي في الله فضيلة الدكتور أحمد عمرو. ونكرر السؤال مرة أخرى بالحقّ ونقول:
( كان الله راضيّاً عليك يا أحمد عمرو حتى إذا صددت عن اتّباع المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني فغضب الله عليك لو كان ناصر محمد اليماني هو حقّاً المهدي المنتظر، فهل يا ترى لن يتبدل رضوان الله عليك إلى غضب ومقتٍ كبير؟ )
ـــــــــــــــــــــــــــ
https://nasser-alyamani.org./showthrea...ght=#post88443