بارك الله فيك أخي التبليغ وزادك الله النعيم الأعظم من نعيم رضوانه
دَرَجات حَرارةِ المُنَاخ تَستَمِر في الارتِفاع بِسَبَب فَيْح جَهنَّم إضافَةً لِحرارةِ الشَّمس في مُحكَم القُرآن العَظيم ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 08 - محرم - 1445 هـ
موافق 26 - 07 - 2023 م الساعة 07:46 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
صَيْفُ سَقَرَ يَبدأُ في اجتياحِ شِتاءِ القُطبِ الشَّمالي كَما وعَدناكُم بالحقِّ لعَامِكم هذا (1445 هـ) ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - جمادى الآخرة - 1445 هـ
موافق 31 - 12 - 2023 م الساعة 07:44 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
غَزَّةُ المُعجِزَةُ مَقبَرَةُ مَن غَزَاهَا ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 18 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 02 - 11 - 2023 م الساعة 07:09 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى
لا يَزالُ يَومُ السَّبْتِ (السَّابعِ من أكتوبر) يَومَ نَحْسٍ مُستَمرٍّ عَلى شَيَاطِينِ البَشَرِ بإذن الله الوَاحدِ القَهَّار ..
بقلم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني يوم 13 - ربيع الآخر - 1445 هـ
موافق 28 - 10 - 2023 م الساعة 06:56 صباحًا بحسب التقويم الرسمي لأمّ القُرى
بارك الله فيك أخي التبليغ وزادك الله النعيم الأعظم من نعيم رضوانه
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
اخي احمد عمرو لقد اوقعت نفسك بفخ كبير
كما نقول بالكلام الشعبي "ودفت ولا دريت "
هذه اقتباسات من كلامك :
فانظر الى تفسيرك لاية :
قال تعالى (يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم)
فهنا نلاحظ بشرى الله للذين امنوا وعملوا الصالحات ان الله يعطيهم نعيما مقيما في الجنة ويخص بالذكر لاثنين من تلك النعم وهي الرحمة والرضوان كلاهما منه على عباده الذين في الجنة
فانت اكدت مرار في بيانك السابق ان الله هو المنعم .......... فهو الذي ينعم علينا بالجنه والفواكة ويرحمنا واكبر نعيم هو رضوان الله علينا في الجنة
حسنا ... ركز يا احمد عمرو
قال تعالى (يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم)
الرحمة من الله تعني ان من صفات الله هو الرحمن الرحيم
والنعيم المقيم في الجنة يعني ان من صفات الله هو المنعم وستتفق معي الى حد الان
اذا من اين جاء الرضوان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فإما ان تتفق معنا بأن رضوان من الله تعني ان الله هو النعيم الاعظــــــــم
او تتفق مع الشيعة بأن من اسماء الله الرضا فهم يسمون ابناءهم عبدالحسين وعبدالرضا
واعتقد من اليوم ان الشيعة سيتخذونك خليلا فقد جئتهم بما عندهم
او ان تفتري اسم جديد لله لان الاية التي استشهدت بها
قال تعالى (يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم)
فالرحمة من الرحمن الرحيم
والرضوان ؟؟؟؟؟؟
والنعيم المقيم هو من المنعم
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احبابي الانصار
لو سألنا احمد عمروا سؤال واحد فقط وقلنا له
هل صفة رضوان الله في نفسه مخلوقه ام غير مخلوقه ؟؟
بالطبع لا يسطيع الجواب لأنه كافر بالنعيم الأعظم سر الخلود
فبهت الذي كفر
تجيب نفسك بنفسك يا عمرو و تتعارض مع نفسك دون أن تشعر...
لو كان مفهوم الرضوان بحسب ما فهمته أنت جزءاً من نعيم الجنة لما ذكر الله ذلك الجزء و اكتفى بالقول (( وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن )) و كفى ففي كلمة الوعد ضمنياً مفهوم الرضا على أولئك المؤمنين دون ذكر (( ورضوان من الله اكبر ذلك هو الفوز العظيم )) فهل الجنة عندك هي الفوز العظيم؟؟؟
إنك تؤول بالظن الذي لا يغني من الحق شيئاً و نراك عنيداً لا لشيء إلا على باطل فاتق الله يا رجل...
فهناك رضا و هناك رضوان وليسا من نعيم الجنان في شيء فالله أرحم الراحمين متحسر في نفسه على عباده الضالين و هدفنا ألا يبقى كذلك فهي إشارة منه في الذكر الحكيم أنه سيُرضي القوم الذين يحبهم و يحبونه و على رأسهم إمامنا الفاضل عبد النعيم الأعظم و ليس الإمام الحبيب يبتدع شيئاً في الدين إنما يقول قول الحق ببيان القرآن من ذات القرآن و أنت تؤول بالظن و بهوى نفسك فاتق الله و استعقل... و كفاك من زخرف القول و التأويل بالظن و اللف و الدوران و تب و اقرأ البيانات من جديد بنية سليمة وتجرد من أسلوب أحمد السوداني !!!!
حسبما سبق لاشك كذلك أن فهمك سطحي لهذه الآية الكريمة من قول الله تعالى:
{ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ﴿1﴾ حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ﴿2﴾ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴿3﴾ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴿4﴾ كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ ﴿5﴾ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ﴿6﴾ ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ ﴿7﴾ ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ﴿8﴾ } صدق الله العظيم
فيا ترى هل المسؤولون من العاقلين أولي الألباب الذين لا يهمهم سوى حال نفس الرحمان حتى و لو كلفهم هدفُ إرضاء الله إلقاءُ أنفسهم في الجحيم فذلك أهون بكثير من أن يبقى ربنا متحسراً غير راضٍ... أم هم من الطامعين فقط في ماديات الجنة و حسب و ذلك فهمهم القاصر للنعيم ؟؟؟؟
فهل أنتم لا يهمكم سوى الجنة و حسب أن تنالوها؟ ألا ترون أن الله عز و جل أرحم الراحمين أشار إلى الحسرة بشكل قاطع و بين في محكم الذكر الحكيم؟ و رسالته تلك تعنينا نحن جميعاً معشر البشر عبيد الله في كل مكان و في كل زمان ...
ما لكم لا تفقهون قولاً... أمثالكم و الله لو قاعد الإمام يشرح لكم ويضرب لكم الأمثال ألف سنة و أكثر لن تهتدوا بسبب أنكم مكذبون بسبق الإصرار و سوف يُهلككم الله عز و جل لو شاء و هو العلي القدير شديد العقاب... مثلما أهلك قبلكم من القرون بسبب تكذيبكم و هذا حكم الله فيكم و هو متحسر عليكم و ما أعظم حسرته في نفسه غفرانك ربي و إليك المصير إلا أن يشاء الله ربي أمراً آخر كان مفعولاً:
{ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ ۚ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿30﴾ أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴿31﴾ وَإِن كُلٌّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ ﴿32﴾ } صدق الله العظيم.
و أعوذ بك ربي أن أرضى بشيء حتى ترضى.
(( آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ))
صدق الله العظيم
وبارك الله فيكي اختي الغالية
كنا مسلمين ولاكنا نغفل عن كنز عظيم الا وهو الله فما قدرنا الله حق قدره في العبادة نعبد من اجل ان نصل من خلال رضوان الله الى نعيم في الجنة ولم ندرك نعيم رضوانه الابعد ان من الله علينا بالامام عليه السلام ناصر محمد اليماني ففتح الله على الانصار من الاسرار في التدبر واناعلى ثقة انهم مصابيح الهدى نت عرف هذا السر الاعظم فانه يشعر بحب يغمر قلبه بالتالي الله يعلم مافي قلب هذا الانصاري فيعطيه مايتمنى من انكشاف سر التدبر في القران ما الله به عليم
وسلام على المرسلين والخلفاء الراشدين واخرهم الامام العلم عليه افضل الصلاة والتسليم قرة عيون الاحباب من بعد الله ناصر محمد
بسم الله النعيم الأعظم الكريم الأكرم
والصلاة والسلام على النبي الخاتم وعلى كافة الانبيا ءوالمرسلين وعلىسائر عباد الله الصالحين في الاولين وفي الآخرين وفي الملإ الأعلى غلى يوم الدين.
ويا أحمد عمرو كنت أظنك عالماًباللغة العربية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
ولكنك لا تعرف الكثير عنها، أليس كذلك؟!!!
فهيامعي لنبحر سويا في آية كريمة محكمة من كتاب الله العزيز الحكيم (لغويا+نحويا) والله المستعان :
قال الله تعالى(
{وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم}صدق الله العظيم
1- لقد وعد الله الصالحين من عباده وعدا حسنا،والله لا يخلف الميعاد، فما هو يا أحمد عمرو ذلك الوعد؟!
أظنك تفهم ما اقصده تماما.انه نعيم الجنة ، وقد ذكره الله مرتين في الآية .
وسِؤالي إليك بالحق هو {هل الله جل وعلا وعدهم بالرضوان}؟
وإليك الجواب على السؤال:
أولا / من ناحية الإعراب اللغوي للآية سنجد أن (جنات الاولى= مفعول به ثاني للفعل وعد منصوب وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم)
ثانيا/ الواو عاطفة ،( مساكن = اسم معطوف على الجنات منصوب مثله، هي من ظمن النعيم الذي وعد الله به).
ثالثا/ {رضوان} = خبر لمبتدأ محذوف تقديره هناك رضوان من الله مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.أفلا تتفكرون!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
إذن سنجد من خلال بيان الموقع الإعرابي أن الرضوان ليس اسما معطوفا لسبب بسيط ، لأنه مرفوع !!!.
إذن فالرضوان ليس من نعيم الجنة يا أرباب اللغة العربية!!!
إذن فالرضوان هو نعيم منفصل عن نعيم الجنة ، بل هو أكبر منها !!!
إذن فما هو النعيم الأكبر من نعيم الجنة؟
أليس هو النعيم الأعظم من كل نعيم مادي سواه؟
بلى يا أحمد عمرو.
فلا تظن أنني اعطيك درسا في النحو واللغة ، لا والله . بل هو حبي لك وللعالمين بأن يكونوا من المهتدين الى النور المبين.
أسأل الله العظيم برحمته أن يجعلك من عباده المهتدين لنصرة الحق المبين.
وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين.
ياأيها الناس انتهت دنياكم وجاءت اخراكم واقترب حسابكم وأنتم في غفلة معرضون
اللهم إني اعوذ بك أن أرضى بشيء حتى ترضى
ياحبيب قلوب العارفين
يا نعيمي الأعظم
[quote=عبدالنعيم الأعظم4;89664]بسم الله النعيم الأعظم الكريم الأكرم
والصلاة والسلام على النبي الخاتم وعلى كافة الانبيا ءوالمرسلين وعلىسائر عباد الله الصالحين في الاولين وفي الآخرين وفي الملإ الأعلى غلى يوم الدين.
ويا أحمد عمرو كنت أظنك عالماًباللغة العربية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
ولكنك لا تعرف الكثير عنها، أليس كذلك؟!!!
فهيامعي لنبحر سويا في آية كريمة محكمة من كتاب الله العزيز الحكيم (لغويا+نحويا) والله المستعان :
قال الله تعالى(
{وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم}صدق الله العظيم
1- لقد وعد الله الصالحين من عباده وعدا حسنا،والله لا يخلف الميعاد، فما هو يا أحمد عمرو ذلك الوعد؟!
أظنك تفهم ما اقصده تماما.انه نعيم الجنة ، وقد ذكره الله مرتين في الآية .
وسِؤالي إليك بالحق هو {هل الله جل وعلا وعدهم بالرضوان}؟
وإليك الجواب على السؤال:
أولا / من ناحية الإعراب اللغوي للآية سنجد أن (جنات الاولى= مفعول به ثاني للفعل وعد منصوب وعلامة نصبه الكسرة نيابة عن الفتحة لأنه جمع مؤنث سالم)
ثانيا/ الواو عاطفة ،( مساكن = اسم معطوف على الجنات منصوب مثله، هي من ظمن النعيم الذي وعد الله به).
ثالثا/ {رضوان} = خبر لمبتدأ محذوف تقديره هناك رضوان من الله مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.أفلا تتفكرون!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
إذن سنجد من خلال بيان الموقع الإعرابي أن الرضوان ليس اسما معطوفا لسبب بسيط ، لأنه مرفوع !!!.
إذن فالرضوان ليس من نعيم الجنة يا أرباب اللغة العربية!!!
إذن فالرضوان هو نعيم منفصل عن نعيم الجنة ، بل هو أكبر منها !!!
إذن فما هو النعيم الأكبر من نعيم الجنة؟
أليس هو النعيم الأعظم من كل نعيم مادي سواه؟
بلى يا أحمد عمرو.
فلا تظن أنني اعطيك درسا في النحو واللغة ، لا والله . بل هو حبي لك وللعالمين بأن يكونوا من المهتدين الى النور المبين.
أسأل الله العظيم برحمته أن يجعلك من عباده المهتدين لنصرة الحق المبين.
وسلام على المرسلين والحمدلله رب العالمين.[/quote
ما شاء الله لقد ابدعت يا سيبويه ايما ابداع ولكن ماذا تفعل فيمن اصابه قول الله تعالى {وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَّا كَانُواْ لِيُؤْمِنُواْ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ}
ولاحول ولا قوةالابالله
يا اخي الكريم لماذا لم تكمل الاعراب
اكمل الاعراب يا اخي ودع عنك الغرور انك عالم بالنحو فاني اعلم انك تعرف التكملة فلماذا لم تكملها
ورضوان من الله اكبر
رضوان خبر لمبتدا محذوف تقديره هناك
اكمل الاعراب
والجملة الاسمية هناك رضوان ما موقعها من الاعراب يا اخي الكريم
اليست معطوفة على جنات
ام انك لا ترى الواو التي قبل كلمة رضوان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طلبت اية ان نعيم الدنيا هو نعيم من الله
يا سبحان الله هل تنكر ان كل ما تتنعم به في الدنيا هو نعيم من الله عليك!!!!
ولكن نقول للذين يلهيهم هذا النعيم عن عبادة الله انه متاع الغرور مثل ما ذكر الله سبحانه وتعالى
وهل تعلم لماذا هو متاع الغرور؟
لانه زائل لا محالة
ويا سبحان الله اني ارى ان عبارات التكفير عادت الى الساحة من جديد
وعبارات الاحترام اختفت
فلماذا لا تردون على ما اكتبه وتتركون من شخصي هل انا كافر هل انا ضال هل انا الشيطان ابليس نفسه ام انا فضيلة الدكتور المحترم
يا اخي هذا لا يهم لا المدح والثناء ولا الذم والاستهزاء
المهم الجواب على البيان وطرح المعلومة من اجل فائدة الجميع
فلماذا لم ارك ترد عليَ فيما طرحته عليكم
والسلام على من اتبع الهدى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا اخي الكريم لا تكتفي بالشرح فانت لم تشرح شيئا اساسا
وضعت الايات التي قبل الاية والايات التي بعدها ثم ماذا قلت اشرح واثبت لي خطاء ما قلته لكم انك النعيم هو ملك لاصحاب الجنة فهل يتملك اللهَ احدٌ؟ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
اما بالنسبة لاسئلتك
اقتباس من كلامك
السؤال الاول هل عليك وزر لو اتخذت رضوانالله وسيلة لجنته والنجاة من نيرانه ؟ الجواب ليس عليك وزر بل لك الاجر دون ان يظلمك الله شي او يبخسك بل عنده المزيد لك في الجنة هؤلاء تدري ما ذا اسماهم الله ؟ اسماهم العاملين فنعم اجر العاملين وابرم معهم صفقة الشراء والبيع باعهم الجنة واشترى منهم انفسهم واموالهم يعني اعطاهم نعيم واخذ منهم نعيم بالاجل
انتهى الاقتباس
فانت هناك سالت نفسك واجبت عليه مباشرة فجزاك الله خيرا
وهذا اعتراف ان ما انا عليه ليس عليَ وزر فيه والله اعلم وارجو من الله ذلك
اقتباس من كلامك
السؤال الثاني لو قال لك الله ان تعبده في الدنيا بدون اي مقابل في الاخرة من جنة وفي نفس الوقت ليس عليك وزر ان لم تعبده فلا يعذبك في النار فهل تعبده؟
انتهى الاقتباس
والجواب هو نعم اعبده لو قال الله ذلك
ومن سؤالك يتبين انك معترف ان الله لم يقل ذلك لانك بدأت سؤالك بكلمة لو وما بعدها بالعامية هو شيء غير متوقع حدوثه واذا اردت فاسال شخصا فقيها بالنحو مثل عبد النعيم الاعظم 4 وقل له ماذا نقول على ما بعد كلمة لو نحويا
ولكني اعلم ان الله قال ( وادعوه خوفا وطمعا)
فاين انتم من هذه الاية
افتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض
اقتباس من كلامك
السؤال الثالث ماهو الدافع للك في العبادة وعدم الاشراك بالله هنا اعطيك خيارات ثلاث
1- رجاء جنته وخوفا من ناره
2- لانه يستحق العبادة حتى وان لم يكن هناك جنة ونار
3- لاني احبه وحبه استولى على قلبي فاستحيت ان احبه من اجل نعيم دونه
انتهى الاقتباس
كل الخيارات اعلاه صحيحة وان نقص منها احد فتكون عبادتك باطلة
اي ان تعبد الله حبا وطمعا وخوفا
فيا اخي دعني اضرب لكم مثالا فقد اثقل عليكم فهم هذا الامر كثيرا
مثلا انت تحب شخصا حبا شديدا ولو طلب حبايب عنيك حتجيب له
ثم لو اعطاك هذا الشخص وردة جميلة فانك ستفرح فيها فرحا شديدا من شدة حبك له لان هدية الحبيب لها مكان غالى عند المحب
ثم اقول لك تخيل انك تكره شخصا اخر كرها شديدا كره العمى مثل ما يقال
ثم اعطاك هذا الشخص الكريه هدية جميلة سيارة مثلا فهل ستحب السيارة ام انك قد ترفضها بسبب كرهك الشديد له
فهنا نحن نعبد الله حبا به ويتغمدنا حبه ونتوجه له في صلاتنا حبا ونستحضر في نفسونا حب ربنا
والله وعدنا ان يدخلنا نعيم الجنة المطلق ويجعله ملكا لنا فهذه الجائزة من الحبيب نفرح بها جدا ولا نستبدلها باي شيء
والله شديد العقاب على عصاه
ونحن لا نريد ان نعصي حبيبنا ابدا فنخافه سبحانه ونخاف من غضبه
الا تخافون من ان يغضب منكم حبيبكم؟
وجوابكم على هذا السؤال سيثبت هل تعبدون الله خوفا منه ام لا
ويمكن ان تضع نفس المثال السابق على الهدية من الحبيب تستبدلها بغضب الحبيب فهل اذا انت تحب شخصا ما فهل تخاف من ان يغضب منك ؟
ما لكم كيف تحكمون؟
ارجوا ان تقرؤوا في هذه الشبهه جيدا فعليها مؤلفات كثيرة لوحدها لماذا ؟ لانه قد قال بها من كانوا قبله مثل المعتزلة والمرجئة
فجواب سؤالك اعلاه هو اننا نعبد الله حبا به لانه خالقنا لانه يستحق العبادة نحب الله لذاته سبحان ولا نساوي حبنا لله باي احد ابدا
ونعبد الله حبيبنا رجاءً فنحن نرجوه سبحانه : فالرجاء من انواع العبادة وهو ايضا الطمع فنحن ندعوه طمعا بما عنده سبحانه فهو حبيبنا فما الذ هدايا الحبيب عند المحب
ونعبد الله حبيبنا خوفا من ان يغضب علينا فنتعوذ من غضبه سبحانه ولا نريد ان يغضب حبيبنا علينا فاكبر عذاب هو ان يغضب الحبيب على المحب لو كنتم تعلمون
فالمسائل الثلاثة مترابطة ولكنكم فرقتموها؟
الحب والطمع والخوف لازم الثلاثة مع بعض .
رضوان عام ورضوان خاص!!!
ارجوا ان تشرح ما تقصده ثم نتناقش
اما موضوع الحوار الذي طرحته لماذا لم تتطرقوا اليه اية اية وتشرحوا ما قلته لكم وتفندوه بقوة حجتكم
لماذا لا تثبتون لي ان النعيم المذكور في الجنة المطلق اقصد النعيم المقيم انه ليس ملكا لاصحاب الجنة؟
انا اثبت لكم ان النعيم المقيم ملك لاصحاب الجنة وقلت لكم هل اللهَ يتملكه احد ؟ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
لماذا لا تتطرقون الى الايات وتشرحون لي بدلا من ادخالنا في مواضيع قد ناقشناها سلفا في صفحات اخرى فعبادة الله حبا وطمعا وخوفا قد ناقشنها سلفا
وفي احدى بيانات امامكم الشيخ ناصر محمد اليماني ذكر : بمعنى قوله :ومن منا لا يريد دخول الجنة ومن منا لا يخاف من النار ولكن نقول لن يهنى لنا نعيم الجنة والله حزين هكذا تقريبا قال امامكم
وهذا يعني انكم مخالفون لامامكم في الجزئية الاولى من كلامه . وعليه كنت اقول انكم تُنَفِرون عن امامكم في هذه المسالة ولكن الحمد لله ان بين هو ذلك لي وعليه سكتُ عن المووضوع لان امامكم لا يقول كما تقولون فهو يطلب الجنة ويخاف النار ولكن لا يريد ان ينعم بالجنة والله حزين كما يقول فحاولوا ان تركزوا في كلامه ولا تنفروا الناس منه بقولكم لا تعبدون الله طمعا ولا تعبدونه خوفا!!!
وارجو على الشيخ ناصر محمد ان يوضح لهم ذلك اكثر واكثر
اما مسالة حزين فسنناقشها فيما بعد وافندها لكم تفنيدا فلا تكون لكم اي دليل يثبت ان الله حزين اساسا واثبت لكم ان هذه ليست صفة من صفاته سبحانه تعالى الله عن ذلك
على العموم اريد ان تردوا على ما اطرحه لكم وليس فتح مواضيع اخرى
فانا اتسلسل في الموضوع رويدا رويدا كما ترون اني اتطرق الى الموضوع قليلا قليلا من اجل ان نلم جميعنا بالموضوع كله من كل جوانبه ولا ننسى منه شيئا
وارى ايضا ان نبرات المديح قد زالت وخرجت نبرات الاستهزاء والتكفير
فارجوا ان تتركوا كليهما وتردوا على البيان فقط ولا داعي ان تتكلموا عن شخصي هل انا ملاك ام انا شيطان فهذا لا يهم المهم هو البيان والأهم ردكم عليه؟
والسلام على من اتبع الهدى