إقتباس من بيانات المهدي المنتظر ناصرمحمد اليماني
يا معشر الأحزاب المعرضين عن دعوة الاحتكام إلى الكتاب، إنكم لستم بمؤمنين كون المؤمنين الحقّ رحماءُ بينهم، فأين الرحمة في قلوب المؤمنين لبعضهم بعضاً؟ إلا من رحم ربي من أنصار المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني الذين يسعون ليلاً ونهاراً لإطفاء حروب الفتنة بدعوة الاحتكام إلى كتاب الله القرآن العظيم وتحقيق هدى المسلمين والناس أجمعين؛ بل هم وإمامهم رحمةٌ للعالمين، ولكنّ المسلمين عن رحمة الله معرضين، ونبشّرهم بعذابٍ أليمٍ كونهم صاروا بعد إيمانهم كافرين. تصديقاً لحديث محمدٍ رسول الله رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم، قال:
[[[[[[[[[[[[ لا ترجعوا من بعدي كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض ]]]]]]]]]]]
صدق عليه الصلاة والسلام.
ولو كنتم لا تزالون مؤمنين يا معشر المسلمين المعرضين عن دعوة الاحتكام إلى كتاب الله القرآن العظيم إذاً لاستجبتم لدعوة الاحتكام إلى كتاب الله القرآن العظيم والسُّنة النّبويّة الحقّ التي لا تخالف لمحكم القرآن العظيم، ولكنكم لستم على كتاب الله وسنّة رسوله الحقّ؛ بل على سنّة الشيطان الرجيم وتحسبون أنّكم مهتدون! ويا عجبي الشديد كيف يكون على الهدى الذين خالفوا أمر الله ورسوله وصاروا أحزاباً يضرب بعضهم رقابَ بعضٍ بسبب الحروب المذهبيّة؟ ألم ينهكم الله عن التفرّق في دينكم؟ وقال الله تعالى: {أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ} صدق الله العظيم [الشورى:13].
ألم يقل محمدٌ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم: [[لا ترجعوا من بعدي كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض]]؟ فأنا بريءٌ مما تجرمون، فكيف أني أدعوكم إلى الاحتكام إلى الله ورسوله فأحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون فآتيكم بالحكم الحقّ الملجم لأفواهكم من محكم كتاب الله وسنّة رسوله الحقّ فأبيتم إلا الاحتكام إلى طاغوت الأمم المتحدة الكَفرة الفجرة! فكيف يستطيعون أن يحكموا بينكم في اختلافكم في دينكم وأنتم تعلمون أنّ حروبكم حروبٌ مذهبيّةٌ بحتة في كلّ الدول التي نشأت فيها حروب الفتنة الطائفيّة؟ ألا والله الذي لا إله غيره إنّ أحزاب الطاغوت لا يريدون حلّ قضية حروب المسلمين المذهبيّة ؛بل يريدون استمرارها ليضربوا المسلمين بأيدي بعضهم بعضاً حتى يُضعفوا المسلمين إلى النهاية فمن ثم يقضوا على الإسلام والمسلمين، أفلا تعقلون؟ ألا والله إنّ مثلكم كالمستجير من الرمضاء بالنار، فلكم نصحت لكم ولكن لا تحبّون الناصحين!
https://nasser-alyamani.org./showthread.php?t=28595
الإمام ناصر محمد اليماني
26 - 12 - 1437 هـ
27 - 09 - 2016 مـ
05:53 صباحاً
ــــــــــــــــــــ
- - - تم التحديث - - -
إقتباس من بيانات المهدي المنتظر ناصرمحمد اليماني
ألا والله الذي لا إله غيره ولا يعبد سواه لا ولن تجدوا حلّاً للقضيّة العربيّة ويُعزّكم الله ويمكنكم بالأرض ويبدّلكم من بعد خوفكم أمناً إلا بتصديق الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني فتستجيبوا للداعي خليفة الله للاحتكام إلى كتاب الله القرآن العظيم والسّنة النبويّة الحقّ إلا ما جاء مخالفاً لمحكم القرآن في أحاديث السّنة فاعلموا أنّ ذلك باطلٌ مفترى وزورٌ وبهتانٌ على الله ورسوله عن طريق السّنة النبويّة، ولكنّ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني سوف يدافع عن سنة محمدٍ رسول الله الحقّ - صلى الله عليه وآله وأسلم تسليماً - بكل ما أوتيت من سلطان العلم المحكم في القرآن العظيم، فأنسف الباطل المفترى نسفاً بإذن الله، وتلك هي دعوتي منذ اثني عشر عاماً لم تتغير شيئاً، وهي دعوة الاحتكام إلى كتاب الله وسنّة رسوله الحقّ لنفي تعدد الأحزاب السياسيّة والمذهبيّة في دين الله لتحقيق وحدة صفّ المسلمين واتّباع كتاب الله القرآن العظيم والسنة النبويّة الحقّ التي نطق بها فُو محمدٍ رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - وأهم شيءٍ أن لا يخالف الحديث لمحكم القرآن العظيم، وذلك بيني وبين المسلمين، وكذلك تحقيق التعايش السلمي بين كافة المسلمين فيصبحوا بنعمة الله إخواناً، وكذلك تحقيق السلام العالميّ بين شعوب البشر والتعايش السلمي بين المسلم والكافر، ونقول الحقّ من الله فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر وإنما على الرسل البلاغ وعلى الله الحساب، والإمام المهديّ ناصر محمد اليماني ينهج نهجَ أنبياء الله ورسله من أولهم إلى خاتمهم محمدٍ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وجميع المؤمنين، فكونوا يا معشر الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور من الشاهدين.
https://nasser-alyamani.org./showthread.php?t=29495
الإمام ناصر محمد اليماني
13 – ربيع الأول - 1438 هـ
13 – 12 – 2016 مـ
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
- - - تم التحديث - - -
إقتباس من بيانات المهدي المنتظر ناصرمحمد اليماني
وأكرر ثم أكرر ثم أكرر فأقول: يا معشر جميع علماء الأمّة لئن جادلتموني من القرآن فغلبتموني فإنّ عليّ لعنة الله والملائكة والنّاس أجمعين وإن غلبتكم وعلمتم أن بياني لهو الحقّ المُبين ثم لا تعترفون بالحقّ فإنّ عليكم لعنة الله والملائكة والنّاس أجمعين والساكت عن الحقّ شيطان أخرس، وسلامٌ على المرسلين، والحمدُ لله ربّ العالمين.. وأخصّ باللعنة الذين علموا علم اليقين بأنّي حقاً المهديّ المنتظَر ثم صمتوا عن نصرة الحقّ وكأن الأمر لا يعنيهم شيئاً!
ولكن يا معشر علماء الأمّة أفلا ترون بأنّ المسلمين منظِروا إيمانهم بشأني حتى يؤمن بشأني علماء المسلمين؟ ولكن ها قد مضى علي ثلاث سنوات وأنا أدعو علماء الأمّة إلى الحوار فأصول وأجول في ساحة الحوار فأقول هل من مبارزٍ بعلمٍ وهُدًى وكتابٍ منيرٍ؟ وأقوم بنفي عقائد الباطل ورغم ذلك أجد علماء الأمّة لا ينطقون فيذودون عن حياض الدين إن كانوا يرونني في ضلالٍ مُبينٍ أو ينصروني بالاعتراف بالحقّ إن كانوا يرون أنّي أنطق بالحقّ وأهدي إلى صراطٍ مستقيمٍ ولكنهم لا يزالون مذبذبين لا ضدي ولا معي، ومنْ منَّ الله عليه فأظهره على شأني في الإنترنت العالمية ثم لا يُنبئ النّاس بقدر ما يستطيع فقلبه آثم ولسوف يسأله الله عن موقفه نحو المهديّ المنتظر الناصر لمحمد رسول الله والقرآن العظيم.
ويا معشر الباحثين عن الحقيقة في الإنترنت العالمية اتّقوا الله وبلّغوا عني جميع علماء الأمّة ومفتي الديار الإسلامية ولا تكونوا ساذجين بمجرد ما يقول لكم أحد العلماء أنّ ناصر محمد اليماني على ضلالٍ مبينٍ فتقولون صدقت! فيا أيها العالم المفتي بغير علمٍ ولا هُدىً ولا كتابٍ منيرٍ لا بل حكم علينا بالضلال بغير علم ولا سلطان فاقتفيتموهم وقد حذركم الله أن تقفوا ما ليس لكم به علم إنّ السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولاً، فمن أنكر أمري من علماء الأمّة فعليه أن يواجهني في جهاز الحوار العالمي فيلجمني في موقعي إلجاماً في موقع الحوار الإسلامي العالمي في موقع البشرى.
https://nasser-alyamani.org./showthread.php?t=1040
الإمام ناصر محمد اليماني
30 - 12 - 1428 هـ
08 - 01 - 2008 مـ
12:21 صـــباحاً
ــــــــــــــــــ