انتظار صدور بيان
(فور حدوث حدث يفسد معجزه بياناته السابقه)
ويجعله كانه ضربه حظ لان القارئ الجديد يراء بيان جديد ولا يعلم باي بيان من قبله في ذالك الامر
(برغم ذكر الحدث وتاكيده ببيانات كثيره من قبل)
وارتفاع درجات الحراره مثلما اخبر الامام عليه السلام(معجزه بينه وشامله للجميع عربيهم واعجميهم الذين يعقلون)
ولهذا لا ولن يكون بيان فتنه لهم كمثل بيانات الادراكات التي لا يعقلها عامه الناس لانها خاصه بعلماء الفلك، ولن يكون كبيان حياه علي عبدالله صالح كونها خاصه وتمحيص لبعض القاده في صنعاء (هل يكتمون الشهاده ام يشهدوا بالحق فيزيدهم الله عزاً الى عزهم)
ولن يكون كمثل اعلان وفاه الملك وولي عهده واخيه لانه استكبر وتمادا بالمكر فجعله الله عبره لكي لا تسول نفس احد القادات بلمكر بخليفه الله وتمحيصاً ايضاً للقاده العرب ايضاً خاصه
(هل يكتمون الشهاده ام يشهدوا بالحق فيزيدهم الله عزاً الى عزهم)
وكل ما سبق حدث بالحق ولكل بيان تحديه الخاص ويعقله فقط المعني به وايضاً من لا يمل عن البحث عن الحق فقط من الانصار والباحثين "حتى حين"
ولكن هذه المره نذيراً عالمي تستيقنها انفس كافه من اطلع على بيانها من قبل الحدث او بعده ولن يستطيع حتى المتشدقون بنظريه النانو والاحتباس الحراري نسفها (لانهم حضروا وشعروا ببروده قبل حدوثها) فلوا كانت نظريه الاحتباس والاعذار الباطله صادقه لما جائت اي بروده من قبل الحدث بسبب الاحتباس الحراري
فالهمه الهمه في النشر "ان كان هناك مجال متبقي ولو قليل جداً"
اقتباس
الإمام ناصر محمد اليماني
24 - ربيع الأول - 1439 هـ
12 - 12 - 2017 مـ
07:13 صباحاً
( بحسب التقويم الرسمي لأمّ القرى )
تنبيهٌ وتذكيرٌ وتحذيرٌ من المهديّ المنتظَر ناصر محمد اليماني ..
وياعجبي من بعض الأنصار السابقين الأخيار في عصر الحوار من قبل الظهور فكيف أنها إذا جاءت الأحداث تصديقاً للبيان الحقّ للذكر فأراهم ينتظرون مني بياناً جديداً يريدون أن أكتبه لهم من بعد وقوع الحدث! فأين ذكاء بعض الأنصار فهل الأفضل نشر بيان ذكر الأخبار من قبل الحدث وتذكير بيان الأخبار من بعد الحدث، أم يرون الأفضل أن نكتب لهم البيان من بعد أن سمعوا بالأخبار من قناة الجزيرة أو الحدث وغيرهن؟ ما لكم كيف تحكمون؟
وكذلك يا أسفي أنّ بعض الأنصار يقتبس من البيانات دون أن يقتبس التاريخ لتنزيلها، فهنا يضيع إعجاز البيان الحقّ فيظنّه الآخرون بياناً من بعد أخبار الحدث. أولئك نحذّرهم من غضبٍ عليهم إن كان بقصدٍ منهم وتعمدٍ لإضاعة تاريخ بيان الأخبار من علم الغيب في محكم الذكر من كتاب الله علام الغيوب الذي فيه خبركم وخبر من كان قبلكم ونبأ ما بعدكم. ما لكم كيف تحكمون؟ غير أن هذا الخطأ ألاحظه من بعض الأنصار الجدد لم يكونوا يعلمون أنّ الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني يحرّم على المبلّغين البيان الحقّ للذكر للعالمين من غير تاريخ تنزيل البيان حسب تاريخه التقني في الإنترنت العالميّة
انتهى الاقتباس
[ لمتابعة رابط المشاركـة الأصليّة للبيان ]
https://nasser-alyamani.org./showthread.php?p=276317
_____________